وأقسمت عيناه
واقسمت عيناه ان تتحاشاني وتتحاشا كل مايبدر مني بسجانية فطرتي بثمالتي وذروة ايامي
تم التعاقد مع تطبيق دريمي حصريا ونقل الرواية بفصولها الى التطبيق وحذفت اغلب فصولها من على تطبيق وتباد القصة عن فتاة هاربه من الموت والى الموت ياترى اي مصير بانتظارها
قصة دمجت فيها الخيال و الحقيقة ... مؤطرة بالواقع ... شخصياتها متشعبة ... محورها ارادة فتاة قوية كل امانينها ان ترى عائلتها التي تعيش حياة قريبة للبؤس ان ترجع حقها و ان تنعم بنعم كانت من نصيبهم يوماً لكن الحظ و القدر تكاتفا على عكس ذلك ... فتدخل لحياة من سلبهم و تتلاوى على حقها. لكن للقدر راي اخر ... هل سترجع حقها...
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
لأنـي اُحـبك ، اغضب وأغار وأشقى ، أهُـددك بالرحيل دون عوده ولا ارحـل !!... أتوعـد بـأن أغلق قلبي ، واحـرقُ ذاكرتـي ، وألتـزم الصـمت ، ولم أفـعل ... أعـاهـد حسـي ونفسـي على النسيان ، واستطـعت ، ونسـيتُ كُـل شـيء إلا أنـت ..!!! 2019/9/20 2019/12/4
بعد اثنتي عشر عاما من الانفصال تعود لترسل اليه رسالة تقلب موازين حياته #تلك_الرسالة حنين حاتم
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
شياطين الانس " سـما " امـرأة فـي الـ 27 من عمـرها سـتواجـه جنود ابليس فتجد نفسـها فـي مسيرة حرب الشياطين الـ مكملة لمسيرة حـرب والدتهـا و والدهـا .. ان شـاء الله تنـال رضاكم احداث القصة.. 🌹
علاقه صداقه بين عائلتين تنجم عن قصه حب بين فتاة بنت فلاح وشاب ابن رجل غني ودائما هناك مايعكر صفو العلاقه
شاب من مدينة البصره.. يتعرض للخطف.. ليقع ضحية احداث الشغب.. فيقتل بالرصاص.. لكن!!! الموت والحياة بيد خالق واحد.. فماذا سيحدث يا ترى؟؟؟ في قلب قابل للكسر بقلمي زينب ماجد..❤
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
ها أنا قد بدأت مسيرتي بين غابات الدنيا ووحوشها ** وها انا اترك اثر في كل خطوة للامام لكونها درس !! وليست للعودة ...؟؟
حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر
م̷ـــِْن كتابتي /دنو الكعبي حينما تشاء الفرص ان تجمع بين بحرين مختلفين صفاتٍ وظروف لينشأ ذلك الحب الذي يغيّر مجرى الاحداث القصة باللهجة العراقية ارجو الاستمتاع يـَ هنيالگ ؏ـلى #خبالي ? #ماعندي خلگ للناس بس ؏ـيونگ #أبالي ..✨#دنو الكعبي
ما بالك يا أبنت أدم عندما أنتهيت من تشيد ذاتي أستعمرتي الآتي والتالي ! (هل بعتقادك أمراة لها ماضي غير مرغوب به تحظى بقلب المدرس العصامي أدم !)
القصه احداثها تمتد من الثمانينات الى وقتنا الحالي عن شاب يحب فتاة وتموت وبمرور السنين يحب ابنتها المصابه بنفس مرض امها
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
حسناوات بلا حظ يبتلين بذنب ارتكبته والدتهن ،يقعن في شباك الغرام وللقدر رأي اخر فهل من انصاف بحق من عانين اليتم وهن لسن يتيمات.
قصه حقيقيه تتحدث عن ثلاث مغتربات عراقيات يقررن الهرب من المعاناة داخل الوطن الام فيجدن المعاناة الاكبر في الغربه
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
قصه حقيقيه لفتاة تستدرج من قبل ادم لتقع ضحيه في فخه.. يا ترى كيف ستنقذ حالها منه وهل ستتمكن .. اهات الم من وجع ادم زينب ماجد💖
تصف معاناة شابه بعد اكتشاف اختها الاكبر حامل دون زواج وقتلها ع يد اخوتها وابيها.. بعدها تدخل في دوامة الحب.. لتجد نفسها غارقه في الهموم.. (باللهجة العراقيه) وذات مقاطع قد لاتناسب البعض?
يكفيني كل ما أهديتيهِ لي لقد اكتفيت من غدرك وخيانتك ... من ألمكِ وأوجاعكِ .. كم كان صعباً رؤيتي لكِ بذالك المنظر البشع وبكل صلافةً تعتذرين ... كم وددتُ الشرب من دمائكِ لكي اشفي غليلي لم يكن ما أرتكبتهُ جريمةً ولا ذنباً.. كل ما فعلتهُ هو غسلاً لعاركِ الذي اهديتني إياه .. فوداعاً والى الجحيم ملقاكِ يامن وثقت بها واعطي...