دَهْشَة | VK
الدِّمَاءُ التي تَجرِي في عَرُوقِنا لَيسَت دِماءُنا.. الأكبادُ التي بداخِلنا لَيسَت أكبادَنا.. أعضَاؤُنا الداخِلية لَيسَت مِلكَنا، نَحْنُ في سُوقٍ حُرة نُباعُ ونَشَترِي دُونَ أن نَدرِي، والحاذِقُ مِنا يفهَم اللُعبةُ ويدخُلُ فِيهَا.
الدِّمَاءُ التي تَجرِي في عَرُوقِنا لَيسَت دِماءُنا.. الأكبادُ التي بداخِلنا لَيسَت أكبادَنا.. أعضَاؤُنا الداخِلية لَيسَت مِلكَنا، نَحْنُ في سُوقٍ حُرة نُباعُ ونَشَترِي دُونَ أن نَدرِي، والحاذِقُ مِنا يفهَم اللُعبةُ ويدخُلُ فِيهَا.
قررنا، بأن أحدنا سيشكلُ للآخر جذوراً يضربها في أرضِ الواقع، وطناً ينتمي إليه، و ذاكرةً. « أهديكِ، لنفسي الغارقةِ بكِ، قصيدةً » - أحد عشر : الكتاب الثاني
الوقوع بحبكِ كان كما لو أن فراشةً مجهولةَ الجناح تحاول اختراق المحيط.. و في وقتٍ ما، اكتشفت أنها ما كانت تسبح.. بل تغرق.. و لأن بعض الحقائق لا يمكن تغييرها، وجب عليّ أن أعترف.. كنتُ قليلاً جداً عليكِ و كنتِ أكثر من مجرد فراغٍ مكتسٍ بالزرقة - بــارك جيمين - جونغ جيمين { الكتاب الأول}
" هل يمكنني الإحتفاظ بك كدمية باندا سيدي المحاضر؟ " - jeon lisa - park jimin [ 2016/oct/18 ]
هَم؛ مَن خَلقَونا وحوشاً.. عَلموننا صِدقاً لا نَراه، وحُباً لا نَعيشه، تَركوا أيادينا الصَغيرة، في عُلبَةٍ مُعتِمة تُسمى 'الحياة' بِنار شَهواتهم؛ خَلقونا وحوشاً..!! بَعيداً كُل البُعد، عَن العَلـآقآتِ المُحَرمة قصة مشتَركة بين الشَقيقتآن ᴇsᴍᴇʀᴀʏ - sᴛᴇʟʟᴀ - 🚫 جَميع الحقوق مَحفوظة وتَعود لي كَكاتِبة أصلية🚫 ولا أسمح...
؛ ولَو سمح لِي الجنُون بإثبّات أننِي أنتمِي لجحيمكُم، فَما تعجبتُ عِند حشرِ الرصاص فِي جَوفِي، إبتهجُوا سيداتِي وسَادتِي، تصفِيق مسرَح النِهاية قَد بدأَ، وللمُشاهدِين ليسُوا بصابرِين لمُنتصفِ الغَسق. - .
فحررِني مِن ما أنَا فِيه ، وأحتجزِني فِيمَا أنت فِيه ، فلقَد جنيَّت عليّ بِهواك السِرمدي ، حَتى كان عذابِي ذِو حلاوةٍ مُرة . ڤِيكُوك؛تايكُوك .
عِندَّما يحصُّل 'آوه سيهون' على أكثَّرِ الفتيّات جاذِبيةً كـ زوجةٍ له . وظيفةُ أحلامِه ستُناديهِ في أمِريكا. بعدِها هو سيحصُّل على صبيٍ جَميل كـ ابنٍ ، حينها هُم مِن المُفترّض أن يكُونوا عائِلةً سعيدة و مُثالِية . لكِن خمِنوا ماذا ؟ عائِلةُ ' آوه ' ليسوا كذلِك ! - حيثُ يوجد الضحك ، الحُب والحياة .. __ - Sehun OOh , D...
-فلتُرنِم لِي شَدا عذِيب بأنامِلك الرفِيعة ، أُخلق لِي العجائِب بإهزوجةِ من شفاهِك ، فحاشَى ماهذا الفتانُ الذِي حُطّ بيّننا ، يتمايلُ عزفاً مستنِير . . -إِفرد أجنِحة كلماتِك ، وبالرِيشة إِصنع لِي مُسكراً يثمُل ، إروِني بعبقِ أحرُفك ، حتى لا أبُوح بأنفاسِي سوى هياماً ، أطلِعني على باكُورة آدائِبك ، فما أديبٌ غيرُك هوى...