في طَي النسيان
نـوفيلا " في طَي النسيـان " "مُـقـدمة" تعهـد بداخله بأن يكـون شفاؤها على يـده.. هـو فقط مـن سـ يُضمد جـراح روحها و مـن سـ يرمم شـروخ قلبها ، مـن سـ يُخمد تلك النيران المضطرمـة بـ قلبها ، هـو فقط و لا أحـد غيـره
نـوفيلا " في طَي النسيـان " "مُـقـدمة" تعهـد بداخله بأن يكـون شفاؤها على يـده.. هـو فقط مـن سـ يُضمد جـراح روحها و مـن سـ يرمم شـروخ قلبها ، مـن سـ يُخمد تلك النيران المضطرمـة بـ قلبها ، هـو فقط و لا أحـد غيـره
" مُقَدِمة" أَقْسَـــمَ أن يُذيقَه من نَفـس الكَـأْس و حينَ حَانَتْ لـَحظة الأخذ بالثـَـأْر ظَهـَرَت هى أَمَـامــه كـمَلاك يَــرده عن خَطِيئة الانْتِقَام لـ ينْتَشلها منه عَنوَة فـ يـَحرِق رُوحُـه رُويدًا رُويدًا و لـكن.. لم يَـضَع المشاعر فى الحسبان لا يعلم كيف تمكنت من اقْتِحَام أَسْــوار قلبه ذلك الذى لم يكُن...
رواية " وكر الملذات "....بقلم الكاتبه / ياسمين عادل جميع الحقوق محفوظة للكاتبة _ كانت ترقد داخل المغطس المملوء بالمياه الساخنه، حيث تعبئ الحمّام ببخار المياه الذي تصاعد للأعلي.. كانت ممده لجسدها مستنده برأسها علي حافة المغطس شارده بذكرياتها .. فقد آكلها الحنين لذلك الماضي البسيط الغير محمّل بالهموم. حيث تذكرت لقائها...
شئ واحد فقط يمكنك اليقين بصدقهِ، الراحلون عنك إن كانوا خيّـرًا لـ بقوا.
°°ماذا لو كنت دُمية؟.. دُمية حيِّة تتنفس.. بداخلها روح، ولكنها تحترق.. ولديها قلب، لكنه قلب يحمل بداخله مقبرة.°°