يتيمه وفصليه
اليتيمه
كيف للصخر ان ينبض بالحب ... كيف لقساوته ان تتحول لحنين للدم ... و تعاطف و سند بدل ان يكون كالمعتاد عثرةً بدروبنا .... صخر سيلين و يفقد صلابته لريم و لو بعد حين
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
-ثمة لحظة يكتشفُ بها المرء كم كان مغفلًا في -اختياراته، كم كان مندفعًا وساذجًا وقت تصديقه -للكلمات، كم كان على خطأ حين سمح للأخطاء أن -تتكرر، وكم يبدو على حقٍ الآن حين اختار -الإنسحاب من أجل سلامته مهما بلغ الأمر، ومهما -بلغت قسوة الوحدة بعد التعوّد.. 🖤
تذهب في زيارة لبيت عمامها الذين لم تراهم منذ سنين فتتفاجاة انها ذاهبه من اجل زواجها من ابن عمها دون علمها كيف سيتعامل معها ابن عمها وهو شيخ عشيرة معروف هل سيتحمل تصرفاتها العنيدة وهل ستتقبل هي زواجها منه