أفلا تغفري
مؤلمة
المــــہـــــيوب//قيل عنه اباه من النسل الصالح وقيل عنه انه ابن اكبر قبيله وقيل عنه انه عاشق يتحدى العاشقين..اما جده فله حكايه ثانيه روايته حقيقيه،واقعیه تزوج١٤أمرأه ذاع صيته بقصبات العماره تأخذنه الروايه نحو تقاليد الفصليه،الهبه الجبره،ونذريه،ليظهر عشق فاق ألقصص ألمتعارفه،في القرن العشرون والواحد والعشرون وتگون ملحمة...
مٌهًمٌاَْ اَْبتٍعدتٍ ومٌهًمٌاَْ رحًلّتٍ وتٍعذٍبت.... .ٍ ستٍرجُع يِومٌاَْ مٌاَْ اَْلّى اَْحًضاَْنَ اَْلّعاَْئلّة... . فُهًيِ اَْلّسنَد اَْلّاَْساَْسيِ فُيِ هًذٍهً اَْلّحًيِاَْة.... 〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰 لَمَ أّګنِ أّعٌلَمَ أّنِ شٍعٌوِر أّلَحٌبِ يِّشٍبِهِ أّلَغٌرقِ .. تّتّخَبِطّ وِتّصٌرخَ وِتّذّعٌر ثّمَ تّنِزِّلَ أّلَى أّلَقِأّ...
تحكي القصة عن معاناة نساء في مواجهة مرض السرطان اسبابة وتبعاتة وتاثيرة ع حياتهم وحياة المحيطين بيهم
تزوجت بعمر صغير لااعرف فيه سوى اللعب والنوم .. كيف سأواجهَ هذا العالم السيء و أناِ مازلتِ طفلة تختبئ و تبكي كلما صرخَ أحدٌ بوجهها..? قصه تتحدث عن زواج القاصر ومعاناتها .. للكاتبة شمس ..
.. دفعت ثمن أخطائي .. وأخطاء من وثقت بهم من حياتي .. قصة لفتاة عراقيه .. ترتكب اخطاء بفترة المراهقة .. تدفع ثمنها لاحقا .
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
قصة عراقيه حقيقيه ممزوجه بمواقف من الخيال تحكي عن الحب المستحيل وتأثير المستوى المادي على الحب وعن زواج المتعه وتأثيره على البنت واهلها وتحكي عن ادمانك لشخص وفجاه تجده غير مقدر لحبك واهتمامك وتضحيتك فهل للذكريات تأثير في حياتنا وهل الذكريات قادره على تغير قدرنا أن تشتاق للذكريات أصعب من أن تشتاق للأشخاص.?
للكاتبه شمس تتحدث عن حواء وشقائها مع جنس ادم وكيف يتعامل معها ادم بالمقابل وكيف ستواجه
الهجير هو شدة الحر..فهل من الممكن ان يكون في الشتاء !! هذا ما ستخبرنا بطلة قصتنا... القصة حقيقية يرجى المراعاة في التعليق واحترام اصحاب القصة...
تغير الزمن لم يغير من طبيعةتعامل المجتمع مع المراة رغم كل التطورات الشكلية التي احيطت بنا .. فنجمة وغازية بيعتا كما العبيد او السبايا .. وعنمدا نشدتا التحرر من ربق العادات والخلاص من العبودية لم تتمكنا الا بعد ان ضحيتا بالكثير .. قصة نجمة وغازية تتناول ثمانين عاما من حياة امراتين عراقيتين