[TERMINEE] Heather, 17 ans, arrive dans ce nouveau lycée où Aiden, un jeune Alpha, l'attend depuis toujours. Terriblement différents, mais étrangement attirés, trois mots changèrent la vie d'Heather à tout jamais : "Tu es mienne".
Maintenant que les vampires ont pris le pouvoir sur la moitié des villes qui entourent Chicago, Zyra apprend à vivre avec le peur d'être un jour la prochain victime de l'un d'entre eux, même s'ils semblent tenir leur parole...Mais Zyra s'inquiète quand le mystérieux souverain de leu espèce sort de son sommeil des sièc...
خرجت من صالة الرقص تنهج بشدة اسرعت علي الغرفة وتناولت حبة من دوائها وهي تضغط بكفها علي موضع قلبها.. يا الهي كيف اتحمل هذا الالم! بينما هو كان ينفخ بضيق شديد يلعن الزمن الذي وضعها امامه.. لم هو! وعندما دخل بيته حتي صدم بها.. اتسعت عينيه..كيف هذا! هل هي ام اخري؟! ولاكن كيف هذا الشبه! ان كانت اخري!!!
تتساقط الأمطار بغزاره هذه الليله والصواعق لاتتوقف في بث الرعب من صوتها ولكن هناك فتاة تختلط دموعها مع هذه القطرات وبعد ساعات تقف وتأبا الانكسار تسير في هذا الطريق وتردد -لن انكسر فلست تلك الضعيفة لن اسمح لهم بالفرح بإنكساري اللعنه عليهم جميعاً ولكني سأضل واقفة .
انا إمرئه تهو القتل تهو روئية الدماء تحب جميع انواع التعذيب او بالأصح إبتكرت الكثير من أساليب التعذيب الجديده صراحتاً انا الإمرئه المتعجرفه انا رجل البارد انا رئيس البلده انا ملك المافيه لا أحبذ فكرت ان المرئه زوجه صالحه هئ المرئه صالحة المرئه لا تستحق ان تكون شيء في الحياه خلقت لتكون عاهرة وانا وجدت عاهرتي ولاكن...
"كاتا......ماذا افعل بكي يا كاتالينا ؟ فالترأفي بحالي فإنكي ستصيبينني بالجنون قريبا" قال بإرهاق اغمض عيناه الزرقاوتان باستسلام لتشعر بوجنتاها قد احترقتا بخجل لتتشبث به بعدها .............. عيناه مشعتان كالليث تماما تنظران اليها بتمعن و هي ترى وميض الغموض و القوة بداخلهما يقف امامها بجسده الممشوق كإله اغريقي امامها و ع...
ربما في يوماً ما سوف التقي بها ... ربما أرى احد اشباهها وتطفوا ضحكاتها في ذاكرتي... ربما أشرُد في قدح الشاي لأتخيل صوتها وهي تخرجني من شرودي.... ربما تكون بجانبي ولا اراها .... ربما فايوليتا ليست بشر لهذا السبب قد .... ربما.... احياناً الـ ربما تجعلنا على قيد الحياه
الصوت قادم من الحديقة الخلفية للمنزل. ابتلعت ليال ريقها بصعوبة ونظرت إلى الطريق المشؤم المؤدي الى الحديقة. بدأ جسدها بالتحرك ببطء، عقلها يصرخ أن لا تذهب عليها الخروج من هنا بالحال لكنها ببساطة لا تستطيع التوقف وكأن الآلام في رأسها قد فصلت سلطة عقلها عن جسدها. كانت على بعد قدمين من النافذة المطلة على الحديقة الخلفية ا...