ابرياء حتى تثبت ادانتهم رواية عراقية للكاتبة (حلم يعانق السما) ابريائنا سيحملو ..معنا وسننتظرهم لحين اثبـــات ادانتهم ...! التي ستثبت حتى ولو تظاهرو البرآءة فلن يعترف هو..ولن تخبره هي ولكنه سينتقم لكبريائه... وهي ستثأر لكرامتها وبين مايفعله ’’هو’’ ...وتقوم به ’’هي’’ قلوب بريئة لحين اثابت ادانتها اما الاخر فقد دخل حي...
قصة واحداث حقيقيه عراقيه تتحدث عن الحب الممنوع الحب من امرأه متزوجه تعاني جميع انواع العذاب ودخول شاب يحب لأول مره لحياتها ويتخطى جميع الخطوط الحمراء لكسبها هل ينجح بذلك ؟ عذّبيني بكلّ شيء سوى الصدّ فما ذقت كالصّدود عذاباً
قصه حقيقيه تتحدث عن ثلاث مغتربات عراقيات يقررن الهرب من المعاناة داخل الوطن الام فيجدن المعاناة الاكبر في الغربه
القصه حقيقيه لبطل من ابناءنا الأبطال في الحشد خسر حبيبته وصحته لأجل الوطن القصه شيقه بيهه احداث مشوقه تابعوني الى الأخت الى طلبت مني اكتب لها قصتها راسليني على صفحتي بالفيس باسم frdos Elsined حاولت أرد عليج مصار لازم اسوي إيميل موقفين مراسلاتي بالواتباد راسليني وتدللين او ادخلي بصفحتي بالبيج باسم قصص الكاتبه فردوس عبد...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
قصه منقوله للكاتبه shahad of love تحكي القصة عن الزواج بالاكراه بسبب العادات التي مازالت الى الان في مجتمعنا لكن !! هل جذور الكراهية تنبت وتنتج ثمار الحب
حب العمر الي هواية مرات تجبرنا الظروف ان نتركه او ما نفصح عنه بس يبقى مزروع بالقلب و ماخذ كل خلية بالعقل.. قصتنا هالمرة مثل قصصي السابقة حقيقية واقعية وبحكم الامانة القصصية فضفت الها شئ من الاثارة والخيال وحتى ما تشبه احداث لاشخاص تعرفوهم فكان لازم اغير بعض الشئ بيها.. يمكن سامعين بهيج حب بالافلام والمسلسلات وبقصص سمع...
أترانا نلتقي ثانية أم أنّ أيّامنا قد ذهبت ولن تعود، أرسمك في قلبي ذكرى أبدية، أم أدفن ذكراك إلى الأبد وانثر الورود فوقها..مابعد اجبارهم احببته...بقلم سهى الشمري
قد اكون حواء لكن لدي عقل افكر به واختار الذي يناسبني ولكن اجبرت على الزواج الخاطئ فكيف تكون نهايتي،،،مابعد اجبارهم احببته،،،بقلم سهى الشمري
قصه حقيقيه لبنت لاقت مصير مجهول من قرار اتخذه ابوها وحرمها من حريتها ودراستها من قرار جعلها تلاقي مصير اكبر من عمرها بالرغم من صغر سنها ... بقلمي زينب عبد المطلب
حسناوات بلا حظ يبتلين بذنب ارتكبته والدتهن ،يقعن في شباك الغرام وللقدر رأي اخر فهل من انصاف بحق من عانين اليتم وهن لسن يتيمات.
فجاة وسط الظلام الي عايش بي يجي طيف يخطفك إلى عالم نظيف مامتلوث بوسخ الدنيا العايش بي عرفت انو هاي حقيقة، حقيقتك انت ياملاكي الحارس
