#وكر الأشتر
هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.
هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
عوفني تعبت من وراك الى متى هاا .. الى متى تبقى بظلمك هذا الى متى تبقى بجبروتك شوفي ربي شلون راح يكسرك على كل مرة لمستني على كل مرة جرحتني ... انت ماتخاف الله شوف جسمي شنو سويت بي شلون .... روايه حقيقيه
راحن يم امي واحنه نسولف بس الخوف اله دور كبير جدا شفت امي تبجي ودكلهن بيش قصرت وياا شالع كلبي من دون خلك ألله يعني مادرت شي بس يعوف جيش المهدي عجل الله فرجه أحسن على ساعه يطبون الاميركان ويختصبون بناتي ساعتها وين اطي وجهي عماتي كاللها معليك وحق زهراء بليل يكف العرس ونحجي وياا يأكل نعل ماله رادا موعيب من خوالي جي مايح...
سنروي حكاياتهن بأبجدية لن تنطقها الشفاه لتلك القلوب المستضعفة لمن يستنزفن طاقات لخلق اجواء سعادة تغمر المنازل للسيدات من مختلف العصور لمن قال عنهن الحبيب المصطفى رفقا بلقوارير
هي كانت ضحيه وعندما حاولت ان تعيش فرض عليها واقعها ان تصبح ضحيه الى اخر عمرها ال قصة تحمل كثير من المشاعر وكثير من الحزن والحب ولكن اهم مافيها تضحيه انثى
انا تلك الزهرة التى كانت فى بستان الحياة.... رايتها انت.....فاعجبتك....و لا انكر اننى اردتك ان تقطفنى الى قلبك....و لكننى لم اعلم انك....شوك يجرح الزهور الضعيفة التى تشبهنى....ساعود الى ذكريات الماضى قليلا لاتذكرك.. ساانتقم انتقامى سيكون كالاتى:ساجعلك تبكى من جبروت ابتسامتى....ساقفل باب الحزن و لن انتظر شىء منك ساتركك...
... صراعاً ما بيني وبينكَ ... اتمرد لأبرهن لك أنني أنسان ... فتطغوا لتثبت لي انك انت السلطان اول من يضلمني و اقوى من يدافع عني .. تجرحُني و بنفس اليد تلك تداويني .. أكرهك وأنا أكثر أنسانًُ يحبك .. ابتعد عنكَ لأتقرب منك .. اهرب منكَ لألجئ اليك .. من انتَ .. ومن انا بين يديك .. هل أنا هي تلك الطفلة المشردة اَم ا...
فتت ع البيت ، جمدت بمكاني ، يربي شنو خربطت بالبيت لو هذا بيتنه؟!!! ، شنو خربطت هذا بيتنه ، عجل هاي منين ؟!!!!! مشيت وبديت أتقرب اكثر ، لاهي من بنات عمامي ولا خوالي ، بس مبينه ماخده راحتها ، لابسه برموده والزنود طالعه ، والشعر نازل على ظهرها ، تغسل بالطرم ، وشعرها نزل بالمي على گد ما طويل ، انتبهت عليه وشالت راسها ،...