عـودة دامـيانو
رواية رومانسية مترجمة مصورة تحتوي على بعض المشاهد الجريئة للكاتبة لين غراهام ترجمة فـوفو
رواية رومانسية مترجمة مصورة تحتوي على بعض المشاهد الجريئة للكاتبة لين غراهام ترجمة فـوفو
ولد طفل بيلي ولكن لم تقل لاليكسي عن وجود ابنه. لكن عندما تعود إلى اليونان ويقترح زواج المصلحه كانت تعرف أن عليها أن تنتهز الفرصه الوحيدة لتكون مع الرجل الذي تحب . ولكن كان اليكسي مستغرباً عندما اكتشف في ليله زفافهما أن زوجته ليست عذراء !!! وكانت هذه اول صدمه في الزواج العاصف
الاختفاء من اليوناني بالكاد جف الحبر من على ورقة طلاق جيورجوس لينسوس لكن هناك شيء وحيد في عقل هذا اليوناني الذي لايمكن ايقافه ايجاد بيلي سميث عشيقته قبل زواجه لكن المرأة الحلوة المطيعة التي عرفها مره فيما مضى صفقت الباب في وجهه لقد ناضلت بيلي بشده لتضمد قلبها المحطم بعد ان اختار جيو الزواج من أمرأة اخرى عندما عاد وا...
كانت شارلوت سومبرفيل باحثة عن الذهب، ، وكان الملياردير جيك داماتو مصمم على أن يجعل الجميلة مختطفة المال تدفع الثمن. كانت خطته بسيطة. يأخذ ثأره ... في سريره ربما بدا الأمر كما لو كانت شارلوت مخادعة، ولكن نواياها كانت خالصة بريئة ... مثلها تماماً. جيك العاشق البارع أخذها بعيداً، لكن الشغف كان له عواقبه وفجأة وجدت شارلوت...
"هل انا اعمل لديك الأن؟" صر رافائيل على أسنانه . "لا تعرفين انك لا تفعلين !". "اذاً من انا بالنسبه لك؟". "هنا انت عشيقتي . خارج هذه الجزيرة انت افضل موضفة بين موضفي. لا يمكنني إدارة الأمور بدونك ". "ربما حان الوقت لي للمضي قدماً". قالت لويزا ببطء . "لا ، انت لن تذهبي وتعملي لرجل اخر . انت تنتمين معي "صحح كلامه "لي" ثم...
"هل تقابلنا " الاجابه :ضربه مباشره.... لأن بريوني مورغان لا تتعامل باللكمات حتى وهي حامل وتقف أمام والد طفلها الذي لم يولد بعد لقد تورطت مع صاحب الفنادق الثري رافائيل دي لوكا الذي تودد اليها من أجل ملكيتها التي تقع على الشاطيء ثم اختفى ..!!! الان هي في نيويورك للحصول على إجابات وهي لن تقبل بغير ذلك . ولكن فقدان الذا...
الاسم الاصلي للروايه: Elle passait comme le vent تحطمت حياة اماندا...تدمرت عائلتها.....سجن شقيقها بسبب ديونه ولم يعد لديها من تلجأ اليه وما منعها من السقوط في دائرة اليأس رغبتها في مساعدة شقيقها كانت لاتزال مصدمة من هذه الاخبار الرهيبة عندما سيبستيان من مورتلاند المسؤول عن كل هذه المآسي هذا الاخير الذي تحتقره عائلتها...