أوجاع ما بعد العاصفة
(( أوجاع ما بعد العاصفة )) للكاتبة / برد المشاعر قراءه ممتعه للجميع ...
(( أوجاع ما بعد العاصفة )) للكاتبة / برد المشاعر قراءه ممتعه للجميع ...
توفى زوجها وظلت على ذكراه وهى سعيدة بهذه الذكرى ولكن واجهتها مشكلة وكان حلها الوحيد ان تتزوج من آخر فماذا تفعل هل تخون ذكرى زوجها . . . . . مبدئيا الرواية مش بتاعتي هى لكاتبة رائعة اسمها صابرين الديب لما قرأتها عجبتني ف قولت لازم اشاركها معاكوا وخصوصا اني ما لاقيتهاش على الواتباد ان شاء الله هانزل كل يوم بارت ا...
للكاتبة المتميزة HAdeer Mansour تم نقلها من منتدى روايتي الثقافية
نظرت في عينيه اللتين أخبرتاها بصدقه .. هي تعرف هذا .. تعرف أن ما فعلته قديماً قضى على كل أملٍ لديها لتحصل يوماً على مغفرته .. لكنّها لا تبحث عن المغفرة وحتماً لن تركع لتطلبها .. قاومت تأوهاً كاد يغادر شفتيها وأصابعه تنغرس في ذراعيها بقسوة، لكنّها فشلت حين دفعها لتصطدم بالحائط بقوة جعلتها تتأوه بألم، ليحاصرها من جديد و...
"وتسألينني ما الحب ؟! ، ﻷجيبك ان الحب بعضاً منك ومني يا منية المتمني " . في مدينة تحكمها العادات والتقاليد ..... حيث ﻻ يسمح للفتاة بالزواج بغير ابن عمها ما الذي يحدث عندما تخالف كل العادات ﻷجل الحب تتمرد وتحارب ..... عندما تخالف كل القوانين والحدود الموضوعة ..... تتخطاها ﻷجله .... هل حقا هذا الحب يستحق كل هذه التضحي...
فتاة عربية تربت فى فرنسا مشردة ضائعة وجدها تعيش فى منزل رجل دون رابط شرعى او حتى اجتماعى فكيف يكون الصدام بينها وبين رجل أرستقراطي متدين لا يقبل الأخطاء ولا يصفح عن المنحلين ...
عادات خادعة ..حكايات وحيوات من قلب البيئة العربية عامة وروح الصعيد خاصة ..تتنازع العادات التى تنمو وتكبر غارزه جزورها عميقه بداخلنا وبين المنادئه بالحرية والعدل وقتل تلك العادات التى تنتهك المرأة .. الحكاية الأولى الصحفي المشهور بمنقذ الصغيرات المناهض لقضية زواجهن قاصرات يجد نفسه وبدون مقدمات متزوج إحداهن وحلى انتهاكه...
ساب أبنة عمه ليلة زفافهم وهاجر وعاد بعد أربع سنوات يريد الزواج من اخر !! غير مبالي بمصير الأولى او سمعتها ...! وبالطبع ابنة عمه الدرامية قررت الانتقام ...! " " من يريد قرأتها يترك تعليق ..وسأقوم بنشرها كاملة "
رواية (دقات محرمة ) دقات كانت اول تجربة فعلية للكاتبة فى العمل الادبى تاخذ شكل جدى ..وتحليل نفسى وقضايا اجتماعية شائكة ... ولم اقتصر على تناولها في العالم العربي ولكن قصدت ان ادخل فيها ..اخطاء المغتربين منا فى خارج البلاد .. وهذا سيكون سيرة كل السلسة ان شاء الله .. اتباع المغتربين لقوانين الغرب التي لا تمت لمجتمعنا او...
من المفترض ان يكون زواجنا على الورق فقط...من المفترض انني لااحبه وفعلت هذا كي ننهي الدم والثأر بين الاسرتين فقط..فما بالي كلما ذكر اسم فتاة امامي غضبت؟...انا من طلبت منه ان يتزوج بواحدة اخرى..فلما هناك نيران داخل صدري ستدفعني للبكاء والصراخ وانا اراه يبحث عن هذه الزوجة؟....ألايجب ان اكون سعيدة لأنه سيرحل؟..ألايفترض ان...
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية ...
(ها قد فعلتها مرة اخرى ... وكنت قد أقسمت الا ابيع روحى ثانية تطلعت الى صورتها فى المرآة فلم ترى سوى صورة باهتة لجسم بلا روح و عيون هربت منها الحياة فأبت ان تذرف دموع لا تستحقها فلقد نضبت من عينيها دموع الشفقة على الذات نظرت الى صورتها بفستان الزفاف طبعا اليست هى الليلة عروس ارتسمت على شفتيها ابتسامة مريرة قاسيه (عروس...
تستحق القتل أحياناً .. ولكنها المرأة الوحيدة التى نجحت في اختراق أعماقه وفرضت سيطرتها بطريقة مرعبة فيها .. حاجته إليها تفزعه .. الأمان الذى يشعر به عندما يكون معها يصيبه بالتمرد على كل معتقداته .. سعادته بوجودها بصحبته تغريه بالمزيد من الجنون .. رغم اختلافه الدائم معها واعتراضه على كل ما تقوم به .. فهى الوحيدة...
عندما يتحول الجمال من نعمة إلى نقمة .. والسحر الناعم يتبدل لعنة .. عندما تحملني هفوتي إلى ذنبِ لا غفران له إلا الموتُ عشقًا .. فعذرًا .. لن أكتفي بأن أكون أقربهن إلى قلبك .. لا مفر من أن أصبح إلهتك وإن بات قتلي أولى طقوسك .. فاركع سيدي وقلها علانية .. وحدك حبيبتي ليلى.. فتاة ذات جمال أسطوري.. أغراها للدخول في تجربة...
ليس من السيئ كونه قوي.....السيئ كونه يستغل قوته عليكي..... علی إمرأة يحبها #حب #غييرة # هووس # عشق #روماااانسية # للكبار " مكتملللللة "
تطلع إلى نفسه في المرآة ساخطاً : ما جدوى كل هذه العضلات المفتولة إن كانت المرأة الوحيدة التي يريدها لا ترى فيه رجلاً ..؟!
صغيرة .. جميلة .. ووحيدة .. وكأنها وردة برية قد نبتت فجأة في صحراء قاحلة جرداء .. هكذا كانت أعماقي قبل أن تسكنها .. حتى الوحوش تخشاها .... لم يكن في مخيلتى تلك الليلة سوى أن أبقيها معي .. لم أفكر كثيرًا .. بل ربما لم أفكر أبدًا .. وكيف أتركها تذهب بعد أن وجدتها وقد ظننت أن وجودها دربًا من الخيال ...؟ #مسابقة_للكتابة...
أرغمتها الظروف أن تكون هي فريسته ، ولكن بششخصيتها المتمردة تفوقت عليه وغلبته ... فصارت أكثر من مجرد حبيبته .. بلى ، لقد سطرت بيدها أول سطور قصة حب ، كانت هي فيها فقط عشيقته نشرت هذه الرواية الكترونيًا في مطلع عام 2016، وتعد الجزء الثاني من رواية (الفريسة والصياد) حيث يتم استكمال باقي الأحداث وإضافة شخصيات جديدة للعمل...
نشرت عام 2015 كانت من بداياتي الأولى في عالم الكتابة، لم أكن محترفة آنذاك، كنت أكتب لمجرد الكتابة، كهاوية فقط فأرجو المعذرة لوجود الكثير من الأخطاء بها سواء كانت لغوية نحوية وما شابه قراءة ممتعة لكل من كان يبحث عن الضحكة وقرر تقليب صفحات الماضي ليجد ضالته تم نشر العمل على الواتباد بناءً على طلب الكثير من القراء لتيسي...
"عائلة الثعابين بقلم مروة فتحى" "احترس مما تفعل وتقول... احترس لدقات قلبك وخطواتك... انت الان بينهم فى احضانهم ... انهم ليسوا كأى عائلة تعرفها او تختلط بها... فالغلطة الواحدة تعنى انتهاء كل شئ حتى حياتك... كن بينهم أصم وابكم وان استطعت بلا انفاس... لاتطلب شئ او تختار الا مايلقى اليك... لاتحاول ان تفهم فالعقل عدوهم الا...
لم تستطع ان تواجه مجتمعها الصغير بالسر الكبير الذى اخفته حاولت الاعتراف ولكن خوفها كان اكبر منها حتى ليلة زفافها...واكتشاف زوجها السر الذى اخفته كانت تتوقع الصفح... ولكنها وجدت الفضيحة
يمكن أن تعيش حياه ..... مغلفه بالحرمان احيانا ....والبخل احيانا ..... وقسوة الظروف .... التى تظهر طباع من حوالك ..... كنت فقيرا محروما من المال .. ولكنى لا أحرم من الحب والعطف يوما .... عشت غنيااا يظن البعض ان لا ينقصنى شئ ولكن تنقصنى الحياه واحضانها الدافئه ...... أمومه تنقصها الاولاد .... واولاد ينقصهم دفئ الامومه...
لكل الا منتظر خادمتى ولكن الجزء التانى ان شاء الله من الساعه 7 يوميا أصبحنا عائلات .. مليئه بالقصص والروايات .. نربى أطفلا واجيلا .. نواجه ونعانى من كثيرا من المشاكل .. فا منها الطريف ومنها المقلق ومنها المضحك .. تكبر أطفلانا يوميا بعد يوم وتتغير ملامحنا وتزداد المسؤليه كثيرا على عاتقنا ... سانعيش معهم وبهم أجواء...