ومن انت....لتكون انا..
للكاتبه مريم السعدي
دنيا كبيره ممثليها كثر ومسرحها اكبر نعيش فيها مالانتوقع حدوثه حياتنه مسرحيه ولانعرف اذا كنا الابطال فيها ام الكومبرس
بين اختلاف الثقافات وبعد المسافات وعدم التنازل من الطرفين كيف ستصبح الحياة.🕊💫
شيهانة وعيونها سود ونعاس.. شيهانة غطت على الي بأثرها.. كن يدها الماسة تلبس الماس.. جمر كرز عناب توت ثغرها.. فدوة لها الصنديد والدرع والطاس.. فدوة لها وزن القصيد وبحرها..
ليش مستغربة؟؟اني شايل بصدري حجارة وعمر الحجارة متلين .. سامعتلج بحجارة خضرت؟؟ ابتسمت بطرف شفتي واني مركزة بي.. اي ممكن الحجارة تخضر وتلين وتثمر هم.. بس تحتاج موجة ماي تتغلغل باعماقها.. وتصير العملية بسيطة.. تعرف ليش؟؟ مشيت للباب اريد افتحه وقبل لا اطلع .. ركزت بعيونه اكثر.. لان اصل هالحجارة من تراااب .. من طيييييين...
قصه لفتاة يتم القاء القبض عليها بذنب مسانده تنظيم داعش وتنقذ وتستدرج من قبل ضابط بالشرطه يقوم باانقاذها لكن تحت شرط معين؟؟
باللهجة العراقيه قصه جريئة نوعاً ما 🔞 تتحدث عن رجل مقطوع من شجرة لاكن صاحب سلطه قويه وشأن عضيم
متى ينتهي كل شيء ؟ متى يجف حبري ؟ متى يتوقف الزمن؟ أريد فقط أن أنام و كأني كنت أحلم و اجد نفسي طفلة صغيرة في الخامسة من العمر كل أحلامها دمية صغيرة ذات شعر ذهبي
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد