المراهقة و الأربعيني
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
مــــــــــــــن طـــــبــع العــطر تشتمه گـــل الناس.... بس عطـــرج غــــريب امــــدوخ انفــــــاسي.... نـــاس تحط عطـــر ســاعـه زمـــن ويـروح.... وانتي سنــين عطـــرج نايــم بــراسي....
فتاة ريفية من جنوب العراق تلجأ طالبةً المساعدة من ضابط .. فيغرم بها .. فتصبح بين نارين نار الحب ونار اهلها..وجبروت احد رجال العشائر... انا هي جميع نساؤك...لم لا أستطيع ان انام... واصحو عشر ليال في احضانك...من انا ضاع ضياعي... وتعقدت المسأله..تحبني حبا لا علاقه له بالحب الإجرامي وتنفذ جرائمك بمهاره...دون ان تضع ما حصل...
بنت عاشت كل حياتها بتركيا ويا امها لان امها وابوها منفصلين وجان شرط الاب اذا رادت الام تزوج ياخذ بنته منها .... ف من صار عمر الابنيه 18سنه قرارت الام انه تزوج ف اهنا ما جان اكو قرار غير انه ترجع شهد للعراق (البصرة) حتى اتعيش ويا ابوها وزوجته واخواتها ............ شلون هدبر حالها بالبصرة وهي ما شايفتها من قبل لا تنولد...