Ana Asbht Ashekan
قصه للمبدعه اسيا 😍(مكتمله)
فتاة فالعشرينيات من عمرها وجدت نفسها مجبرة على مواجهة الصعوبات التي وضعت في طريقها بأي طريقة لتتلاقى بطريقها الذي سلكته برجل أعمال كبير متجمد المشاعر لتتحرك مشاعرهما نحو بعضهما البعض بعد المواجهات الكثيرة والحرب الباردة التي اندلعت بينهما وفق الظروف...لنرى إلى أين ستؤوول قصتهما
قصة مسلسل من كتابتي بعنوان * الاغا*....للكاتبه اسماء ❤❤❤ هزان شامكران صحفية في قناة الحقيقة ..تعيش في اسطنبول مع والدها..اما امها و اختها فيعيشان في منطقة وان..منطقة تحت حكم و سيطرة عائلة الاغا حازم ايجمان و ابناءه..السلطة و القوة و حب السكان من نصيب الاغا ياغيز ايجمان....هزان ستجد نفسها بسبب فضولها كصحفية ضحية صاحب...
حب بلا رحمة ♥♥♥ _____________________________________ فقدت وعيها ووقعت من شدة توترها كان يحملها كالوحش الكاسر ...كم يتمنى ان يخبأها عن اعين الجميع ...كانت هي بالنسبة له خط أحمر لا يستطيع احد الاقتراب منها وصل بها للقصر كان احدى قصوره المطلة على المضيق ...قام بالقائها على السرير بكل وحشية وامسكها من فروة رأسها وقال ب...
قصة حب بين مدللة أبيها التي لا يستيع رجل ايقافها ورجل لايعرف سوي الجدية
صغيرة السن و قبيحة و ثرثارة و غبية لكني عاشقة ❤ تعلمت أن أسعي وراء ما أريده حتي و أن كان مستحيل لأن دائما و أبدا "المستحيل يستغرق وقت " ❤💪 . . الحياه ليست جميلة و بسيطة كالأفلام و المسلسلات التي اشاهدها ولكن حكايتي برغم كل الصعوبات و المشاكل التي عايشتها ألا إنها اجمل و احلي من كل المسلسلات الغبيه التي شاهدتها كا...
The story follows Episode 34. Hazan is really annoyed by the fact that Yağız might have a girlfriend, but still can't put a finger on what is really bothering her about it. Who would have thought that she would get some help from the last person she thought she would? Warning: It's kind of a drabble and I don't know w...
Sinan reveals his true face and threatens Hazan with the biggest secret they have. She accepts to marry him in order to keep the Kerime secret safe. The day of the wedding, Kerime comes and threatens to kill Hazan to stop his son's suffering. Yağız gets in the middle and, to protect him, Hazan reveals the truth in fro...
توقفت للحظة، اجالت نظرها بتفاصيل وجهه الجميل الذي زينته الشامات المتناثرة هنا وهناك، مدت يدها المرتعشة بلطف لكي لا توقضه، هناك شعور قوي داخلها يدفعها لتلمس هذه التفاصيل الدقيقة بكلتا يديها، مررت اصابعها برقة متحسسة كل مكان في وجهه لتستقر اخيرا فوق شفتيه الرقيقتين اللتان بالكاد كانتا تضهران، اغمضت عينيها وشردت مسترجعة...