انت قدرى
عمر : مريم باركيلي مش انا خلاص قريت فتحتي وقررت انا ومي اننا هنكتب الكتاب علي طول ..كان يتحدث ببرود بينما نزل هذا الخبر علي اذان مريم كالصاعقه شعرت وكأن قدماها لم تعد تحملها بعد ولم تعد تشعر بأي شئ يدور حولها ..كانت مصدومة من اقرب شخص لها وبينما هي يختلجها هذة المشاعر ردت عليه بابتسامة مصطنعه قائله : الف مبروك ياعمر...