عشق الزين
عشق الزين
عاشت حياتها تنسج أحلامها الوردية عن ذلك الفارس الوسيم الذي سيأتي ليخلصها من جميع مآسي حياتها ولكن يبدو أن القدر كان يخبأ لها مفاجآت أخرى، فوجدت نفسها تتخلص من سطوة أبيها لتقع تحت سطوته هو ذلك الإنسان الذي لم يعرف سوى التسلط والتحكم بالآخرين وبها، لتجد نفسها تقع أسيرة بين قلبه الذي لم يعرف سوى عشقها وقلبها الذي لم يعرف...
هي:بريئه ورقيقه نقيه عشقته وهي لا تعلم انه جاء للانتقام من والدها فهل ستستمر معه الي النهاية وتتبع قلبها ..بعد تلقيها لصدمات ستغير مجري حياتها تمامآ ... هو:جاء للانتقام من والدها احبها وهو لا يعلم انها ابنه عدوه بل انه عشقها بل دق قلبه لها من جديد بعد ان اغلق عليه بأصفاد حديديه لسنوات مانعآ دلوفه لاحد اخر بعد موت حب...
أحبته منذ الصغر وأصبح كالإدمان بالنسبة لها وتغلل في أوردتها دون إرادتها ولكن الوصول إليه كان بمثابة أمر مستحيل . فماذا إن لجأت لخطة قلبت رأسها رأسا على عقب؟ أحبها وكبرت أمام عينيه وتحدى الظروف للوصول إليها فماذا إن تحول ذلك الحب إلى جحيم؟ هل سينال كل منهم حبه أم للقدر رأى آخر
💔-بريئة أوقعها القدر في يد قاسى إتخذها أداة لينفذ بها إنتقامه لمقتل والده. ..... 💔وأخرى تزوجها رغما عنه فأهانها وأذاقها العذاب ألوان إلى إن كانت الصدمة. ..... هل سيظل كل منهم يدور في حلقته أم ستتغير الأحوال؟ ...... ما بعد الجحيم
احبته بكل ما لديها من مشاعر القت نفسها بين راحتيه و هي مطمئنة لا تعلم انها عصفورة اودت بحريتها في قبضة السجان ليعتبرها احدي ممتلكاته و يهدر كرامتها ..يستغل عشقها له دون شفقة و يستخف به ...يكسر جناحيها بكل برود دون تردد و بكل عنفوان و قسوة ....تُري سيستمر الحال ام سيأتي اعصار مدمر يبدل القدر
_القسوة عنوانه,لا أحد يتجرأ علي مواجهتهُ,منقذ الجميع..الجميع يحتاجونهُ بجوارِهم.. _النساء بلا قيمه في نظرهُ..ليس لهم وجود و قيمة في هذه الحياة.. _لا احد يستطيع مخالفة أوامرهُ لانهم يعلمون انه لا يتهاون في عقابه..
ماذا أن اتجمع قوية مع شرس ماذا أن ذهبت معه الي الصعيد و تكون بين ليلة و ضحاها زوجة صعيدي متمسك بعصبه القوي بتمثيلية إنسانية ماذا سيحدث حينما تكون امرأته هل ستصبح بحال افضل ام ستظل زهرة في مهب الريح
عشق الفهد للطبيبه❤ طبيبه في احد القرى تجبر علي الزواج من ابن عمها لكنها ترفض و تهرب... لتلقى مصيرها....
رومانسيه كوميدى بالعميه المصريه المركز الاول روايه عاميه 10/ 2021 المركز الاول روايه مصريه 2022/7
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان...