فقدتها في اليوم الذي اطمأنيت إلى أنها ملكي، أنها ستظل قربي، فهي كانت شمس حياتي مهما غربت عني لابد أن تعود لتشرق من جديد وتنير حياتي المظلمة دونها،، لكن اطمئناني لوجودها أنساني أنه في حياتنا أيام غائمة لا تشرق لها شمس ولم أحسب لقدومها حسابا، فأتت دون مقدمات في وقت حلت فيه كل الغيوم فوق حياتي دون أن تحمل معها مطرا يطفي...
هو قاسي و غنى و بارد كالثلج متملك و مهوس هى فقيره تصغره بأعوام كثيره رقيقه و جميله تجهل عده اشياء و لا تملك عائله ستهرب من الملجأ لتقع فى جحيمها بدأت 24 / 8 / 2017 انتهت 16 / 2 / 2018
تنظر الى القفص الذهبي حولها والمسمى *غرفتها* بشرود... تسأل نفسها كيف صارت لشخص مخيف يحيط به السواد والظلام وهي عكسه يحيطها البياض والنور؟؟ الا يجب ان تتزوج شخص بسيط ولطيف يبتسم على الأقل؟؟...... لكن لا !!.... والف لا !! فهذه الصفات لا تنطبق عليه ابدآ ولا بأي شكل فهو غامض... وذو سلطه.... ونفوذ منتشر.... حضوره قوي...
مجموعة بنات و شباب أقارب يذهبون للدراسة في امريكا وجميعهم في جامعة واحده و سيعجب البنات بالشباب و الشباب و البنات و سيتعدون مرحلة الاعجاب و سيصلون الى مرحلة الحب و العذاب
عدد البارتات:٢٣.. يتحدث عن فتاتان تنقلان إلى مدينة جديدة مما يعني انتقالهما إلى مدرسة جديدة.. ولكن المفاجئة تكمن عند ذهابهما لفصل آخر معا ولكنه غريب إذ لا يوجد به أي فتاة.. فقط!يوجد به فتيان يكرهون كلمة فتاة بمعنى الكلمة ويقومون بالمستحيل لطردهن....فتتطور الأحداث..ولابد من وجود مايسمى بالحب..ولكن...من سيقع أولا في حب...
هي عن ثلاث صديقات حميمات كانو يعيشون ف الميتم وهم بال عمر 14 سنه ف قررت مديرت الميتم ان تزوجهم ف العمر هاذا ! ف قررو ان يهربون من الميتم وان يدرسون في مدرست اولاد ورح يلتقون ب ثلاث اولاد ورح تصيرلهم مواقف مضحكه محزنه اشياء اكثييرا تابعونا ^_^ ...
انها فتاه جميله انطوائيه تتغير حياتها بعد السفر وتتعرف علي الجميل الوقح حياتها تتحول لمغامره بعد ان كانت هادئه ووحيده
مقدمه .... صدفه !! مجرد صدفه جمعت بين ابطالنا وقد سطرت هذه الصدفه اول سطور الشجار بينهما وحتما سَتُنهيها بِسطورِ العشق الذى يدوم ..ولا ينتهى مهما مَر الزمن , ولكن هل يُمكن للشجار ان يتحول لِحُب ؟! او بالمعنى الصحيح هل لِلتمرُد ان يكون بدايهً لاول سُلُمَه يصعَدُها للوصول الى باب الحُب او باب القلب!! ... بل ربما باب الع...
ثلاثة صديقات جمعتهن مشاعر أسمى من الصداقة....يقعن جميعا أسيرات للحب..ذلك الحب الذى أعمى عيونهن عن رؤية مواطن أخطائهن..لتتفاقم تلك الأخطاء وتجعلهن يفتحن أعينهن ليدركن أن الحب الحقيقى يجعل القلوب ترى ما عجزت عن رؤيته العيون..فهل يصلحن أخطائهن فى الحب أم يفوت الأوان على ذلك؟؟هذا ما سوف نعرفه ابتداء من الغد فى قصتى الجديد...
