قصة ثانوية عامة (جاري التصحيح وتكبير السرد)
في أحدي الاحياء المصرية العريقة. وتحديداً في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل. كان جميع من بالحي نيام إلا بعض الأشخاص. وهم كانوا أبطال الثانوية العامة. يدرسون ويدرسون حتي ترهق أرواحهم قبل أجسادهم. والآن هيا بنا نعيش قصة أحدي فتيات الثانوي العام.