أنتقام للعشق
أنتقام من بعد عشق الصبا..
عن ثلاثة اخوه مصيرهم مجهول في ضل اب متسلط..؟ كان دائما يحب الاستماع للأغاني الغزليه.. ولم افكر يوماً قط اني انا المقصوده....
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
يامرآتي هل لي برشفه أمل تطمني ان غداً افضل اتطلع لرؤيه.. روحيه مستقبلي الجديد.. سحقاً لك يازماني وزمام انتحالي للحزن. ابعثي فرحاً لي يامرجانتي.. يكفي اننا تغطرسنا في قاعك...
ليس جميع ما اكتبه تفسيرا لحالتى وانما هى كلمات تروق وربما يحتاجها غيري احياناً✌😄
قصه تتكلم عن ولد عم ولكن البُـنًتٍ ماشايفه ابن عمها كل عمرها والولد كذلك لَـگِنْ يلتقون بعقد بت عمهم طبعا البنت حلاويه وابولد كربلائي واول مرة تزورهم خنشوف شنو رح يصير بينهم 😂 وشنو قدرها للبنت حيكون ابن عمها لْـۆ غيرة مثل منكول المكتوب ع الجبين متشوفه العين ومصيرها شون حيتغير 💔اقروها حلوة ومشوقه
إِن الحياةَ كجنةٍ قد أقفلَتْ . . . . مفتاحَها الأوصابُ والأنصابُ من يجتهدْ يبلغْ ومن يصبرْ يصلْ . . . . وينلْه بعد بلوغِه الترحابُ
كسرة قلب هل يصلح القلب بعد كسره هل تنسى الأيام التي بها عانيت لما تكسر قلبي وانت به لماذا تدمر وطنك عتبي على قلبي كيف حبك يوما ما
كل شيءٍ هُنا قاتم وأسود تماماً مثلَ قلبي.. حاولتُ النجاهَ مِراراً وتِكراراً بلا فائده.. الدقيقه تبدو كالساعه.. والساعه كاليوم واليومُ كالشهر.. النومُ لساعاتٍ طويله كأنما نِمتُ بِضع دقائقٍ راودتني خِلالُها أشياء مُريعه.. حلقات المسلسل أصبحت أطول مِمّا يبدو.. الأرق عادَ لِيُلازمُني من جديد.. وأحلاميَ أصبحت جثمانٌ عالق ف...
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
الرواية الحقيقة لفتاة حكت لي قصتها مع تغيير اسماء الشخصيات ، انشالله تعجبكم وقراءة ممتعة . باللهجة العراقية على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ؛ بهذه الجمله اصف روايتي . قصه حب تجمع بين شخصين مختلفين ، احدهما لا يهتم للحياه واخر يحب لاول مره . وليد و جوان ، هل حبهما الشديد يجعل الاول يغير من نفسه ؟ ، وما سيفاجأهما...