ثأرهُم وأبن الحرام
فـي قـاع الارض ولـد غريـب الاطوار بارد صلب تراة فـي ڪل ان علـئ طبـع وتـد مجـرد الـروح لا يأمن بـ الآمد سهـم قويـآ يغـرس فـي الگبد يڪر فـي ڪل شيء ڪ الآسد شـُجاعّ قـويّ أسـد مهيمـنٌ فـي سطوتـةِ ولاتَ حيـنِ منـاص لا أحـدَ يجـروٌ علـى المسـاسِ بقوانينـةِ الخاصـة ملامحـهُ يعلوهـا الغـرور تواضعـهُ مخفـيٌ بيـنَ السطـور سني...