تساليني
قصه للكاتبه سوزان المندلاوي
فتاة مسيحية تتشتت عائلتها وتقع تحت بطش وظلم داعش لينقذها رجل من الجنوب لتبدأ رحلتها الجديدة .. فماذا سيكون مصيرها ؟؟
-انتة اكثر واحد اكرهه بهاي الدنيا اموت منك اكرررررهك - خلي اشوف شلون تكرهيني ورا ما اكسر عينج الصلفة هاي - استهدي بالرحمان ابني وصلي على محمد - عليه افضل الصلاة والسلام من هذا اليوم وهل ساعة وهل دقيقة عشق صارت نهوتي نهوة غضب - لا فدوة يمة غضب لتسوي هيج وتكسر بالبنية احجي شي مصطفى تقدم علية- استمتعي بحياتج هسه على...
إن وجودك هنا يعنـي انضمامك للعالم الواقعـي شخصيات الرواية من واقعنا .. ستجد نفسك تعيش بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم فمن المستحيل ان تقرأ هذه الرواية دون أن تذكر شخصيةً مـا في حياتك .. سواء كانت جيدة ام سيئة ستجد الذ اعدائك بينهم .. او يمكن ستجد اكثرهم وفاءً لك ستجد امـاً ضحت واوفت لأولادهـا . لكن القدر لم ينصفهـا...
حجة بعصبية :هالكلب لا تجيبين اسمة كدامي مرة ثانية ... ورب الكعبة احسب الله ما خلقج رديت علي واحاول اخفي الخوف : الي دا تحجي عنة هذا اخوية شلون اتكولي ما اذكرة قرب وجهة مني وحجة بفحيح : اخوج مو ... من اليوم وجاي تنسين شي اسمة اخوج وامج واختج شيليهم من راسج انصدمت من كلامة : شنووو ... هذولة اهلي شلون تريدني انساهم...
حجة بعصبية :هالكلب لا تجيبين اسمة كدامي مرة ثانية ... ورب الكعبة احسب الله ما خلقج رديت علي واحاول اخفي الخوف : الي دا تحجي عنة هذا اخوية شلون اتكولي ما اذكرة قرب وجهة مني وحجة بفحيح : اخوج مو ... من اليوم وجاي تنسين شي اسمة اخوج وامج واختج شيليهم من راسج انصدمت من كلامة : شنووو ... هذولة اهلي شلون تريدني انساهم...
.. دفعت ثمن أخطائي .. وأخطاء من وثقت بهم من حياتي .. قصة لفتاة عراقيه .. ترتكب اخطاء بفترة المراهقة .. تدفع ثمنها لاحقا .
عناد .. حب .. خداع .. كذب .. كبرياء ، كيف سيجتمعون بين شخصين متشابهين ؛ متضادين ؟ ؟ رواية لفتاة من اب كردي وام تركية تهرب من اهلها بعد تعرضها لحادثة .. كيف سيجمعها القدر مع من احبها .. ؟
مهلا ياآدم !.. بالله عليك ?. هل ارضعتك امك يوم ولادتك حليبا اسودا . لتكون بهذا الخبث والظلم . اتجاه حواء ..
لست انا من كتب قدري لست انا من حكم علي بالفقر والعازه ولست انا من حكم على قلبي بالنبض اليك فقط لكن انا من كتبت وحكمت على نفسي بان اصبح حلوى مكشوفة منبوذة يسيل لها لعاب الرجال القذره لعلك تراني وترأف لي وتنتشلني من هذا البئر فتكون منقذي من ضياعي ووحدتي...