قصص قصيرة ستخلق لك عالما متكاملا من الإثارة والتشويق .. لأنها تلعب على وتر دقيق للغاية داخل كل منا .. وتر الإحساس بالغموض !! .. فالغموض هو أعظم عاطفة يشعر بها الإنسان كما قال العالم والفيزيائي الشهير (آينشتاين) ستجد في تلك القصص كل ما تبحث عنه .. فإن كنت تبحث عن متعة الرعب .. أو عن خبرات ربما لا يمكنك المرور بها بنفس...
تيسير هونج، فتاه جامعية عندها 18 سنه درجاتها عاليه وحبيبها زي الفل، علي طول بتخطط للمستقبل لحد ما قابلت الفتي الصعيدي ابن الكلب الي اسمه هاني عبفغور البرعي عنده كوليكشن سواطير وسكاكين كتيره دمرلها الخطط الي حطتها. تحذير- الكتاب ده بيضم تفاصيل مضحكه فشخ واطنان من افيهات مصريه بدون رقابه ولو انت بتحب القصه الاصليه (معتق...
دارسى فتاة مصرية مسلمة الديانة فى التامنة عشر من عمرها المهوسة بأخبار النجوم التى ستكمل دراستها بلندن بعد عذاب شاق مع والدها ستعمل مع وان دايركشن كمصورتهم الخاصة انها تعشق هارى ستايلز بجنـــون ترى هل سبادلها هارى نفس الشعور؟؟؟؟ ام ستكون بينهم صداقة حميمة ؟؟؟ ام ستكون علاقتهما كرة وبغضاء وهل ستضيع دارسى من يد هارى ؟؟؟...
دارسى ستايلز مراهقة فى الخامسة عشر من عمرها امها ماتت و هي تولدها و هي ابنة المغنى المشهور هارى ستايلز من الفرقة المشهورة ون دايركشن و امها قبل ان تموت كتبت عشرون رسالة ل دارسى و أمرت هارى ان يعطيها رسالة واحدة في كل عيد ميلاد لها لكن في عيد ميلادها الخامس عشر سيعطيها هارى الرسالة الخامسة عشر و لا يعرف احد ان هذه الرس...
ارجوكم اعملوا لايك او تعليق و دى اول مرة اكتب فيها قصة و يارب تعجبكوا و ارجوكوا قولوا لي رأيكوا فيها :) I Miss You My Friend : بتحكي القصة عن 4 بنات صحاب اووى و بيحبوا بعضهم اووووى وبيحبوا ون دايركشن وليتل ميكس و و في يوم قابلوهم و هارى من ون دايركشن حب واحدة منهم و قابلوا جاستن بيبر كمان و حب واحدة منهم و في ظروف...
My name's Marcel. Nerd. Poet. Teenage Loser. You think you know the real me, but you don't. I wish you could see the true me, but no one has cared enough to. Until she came. All rights go to _smilelikeniall (myself). Everything is written by me. No copyright intended. Please do not claim my words and/ or ideas as your...
قالت لى ذات ليلة "دائما ؟ " قالتها بنبرة متسائلة فأجبتها بنبرة تحمل التعجب "دائما ماذا ؟ " قالت بلا تردد "تظل معى دائما ؟ " فأجبتها بأبتسامة تقابل عيونها الباهرة "دائما .. ! " كان ذلك وعدنا الصغير .. فأين انتى الان يا عزيزتى ؟
