صورة حلوة
صورة حزينا وسعيدة عادي بس أي شي تعالو شوفو 😮😮
عندما تقودنا المسافات إلى مكان غريب ،نحاول التألقم لنعيش ، لنكتشف مع الوقت ، أننا أخطئنا المحطة ، فلم يعد للرجوع مجال ، ولا للحياة طعم ... فهل نرضى!؟ أم نواصل
جمعهم القدر الاول مره في طفولتهم في عمليه اختطاف واعاد جمعهم مره ثانيه في سكن احدا الجامعات الخاطفين يبحثون عنهم ابن الخاطف معهم في نفس الجامعه كيف ستسير الاحداث وماذا سيفعل القدر في لعبته الجديده
لما دوما تدفن الحقيقة ..... و كانها ماتت و لم يبقى في هذه الحياة إلا الزيف !! و كأن الحياة مسرح ... و نحن .... نصفق للكاذبين على متنها !! هكذا هي الدنيا بنظر ذلك الفتى ... ذلك الذي ازهر تحت الرماد !