مشهد متكي عله الكرسي ويباوعلي بس رفعت راسي غمزلي وكام وكفت عيوني بالطول وكلبي رجف من الخوف بعد ما رفعت راسي بعد وهوا كام ويه العمال يجيك الادويه وكل شويه عصب ورزله واحد واني افز من صوته تكول اسد يزئر هوا ينتبه الي شلون افز يبتسم بتسامه جانبيه
فتاة تتورط في الدخول لعالم المافيا تابعو الاحداث لتعرفو اكثر .. لا تبخلو بالتصويت فهو لن يأخذ من وقتكم شيئآ الرواية قيد التعديل الشامل للاحداث والشخصيات🌹
اسم القصه لم تنساها ياقلبي💔...؟ النوع عاطفي اللهجه عراقيه حدث من القصه هو صافن عليه كعدت ابجي واشهك خالد...خلصتي باوعتله بحقد بيسلان....شكد اكره الي بطني تدري ليش لانه منك واكيد راح يطلع على ابوه الي يطلع كدرته على مره ولي يضرب مره مو رجال بتمنى تعجبكم للكاتبه A_H005
كانت أعينها تنتقل بين وجوههم ، لا تحتاج أن يعرفها أحد عليهم ، الدماء التي تغطي أيديهم تكفي لتعرف أسماء أولئك القتله ، جثثهم الضخمه تجعلها تشعر بصغر حجمها بينهم لكن رغم ذلك لم يؤثر الأمر عليها ، كانت ترفع رأسها بغرور و فستانها يلتف حولها بفخر لاعتناقه جسدها ، تعرفت علي صديقتها كانت تقف بجوارها رغم الإقنعه التي يرتدونها...
أترانا نلتقي ثانية أم أنّ أيّامنا قد ذهبت ولن تعود، أرسمك في قلبي ذكرى أبدية، أم أدفن ذكراك إلى الأبد وانثر الورود فوقها..مابعد اجبارهم احببته...بقلم سهى الشمري
فتاة جميله وحيده والديها يتوفى والدها فتجبر أن تعيش في كنف جدها يجبرها بالزواج من أبن عمها وسفر اليه دون أن تراه احداث مشوقه
فتاة تتعرض لحادث في الصغر على اثره تفقد والدتها ويسبب لها تشوه وبسببه تتعرض للسخريه والنقد ولاكن وجود صديق مهم في حياتها كسند وعون يساعدها على مواجهت المجتمع اضافه للثقه التي زرعها والدها....لاكن الصديق يصبح حبيب بعد فراق سنين...يعني حب الطفوله🌹
لأني انثى اكره عاداتهم التي تقيد حريتي انا انثى قويه ليست مملوكه لأدم ايا كان حتى لو كان ابن عمي اكره اعرافهم التي قروها كي يعلو مني سلعة يتم الصلح فيها وتكسب فيها الخواطر انا انثى حره لكن هذه العادات التي طالما كرهتها هل تكون سبب في تعاستي ام سعادتي ؟ طالما كانت لدي ثقة في النفس اعرف قراري واختياري جيدا هل يكسرني...
