امرأة في الاربعين
تحكي حكاية امراءة مر عليها الزمن والاحداث ووجدت نفسها في سن الاربعينات..
بين ضن الاب وظنه..تصارع زهرتان .. وغصن يقاسي لوعة الحرمان.. واخر في ارض ليس بعيدة يجور عليه الزمان.. احيان..تكون الام ليست ام والاب ليس اب احيان.. من بنا اختار اهله!من اختار قدره !من منا كان يريد ان يكون ماكان.. لكن رحمة الله واسعة..وربما نجد في اقصى الغربة ..بدل الوطن..اوطان... انتظروا قريباً..لهفة وهي تقص لنا قصة ف...
حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
مقوله اشتهرت " وما الحب الا للحبيب الاولي!" هل هذه العبارة صحيح . هذا ما ستثبته قصتنا .. اقروا الجزء الأول من عشك الانباري تلكوا بحسابي لقديم حتى تعرفون احداث هذا الجزء !!! هل سينجح حب ابناء العم!! برغم اغلب المتعارف عليه كان زواج ابناء العم اجباري ولكن هنا ماذا سيحصل اقروا القصه وشوفوا،،،، بقلم الكاتبه سماح ✍
فتت ع البيت ، جمدت بمكاني ، يربي شنو خربطت بالبيت لو هذا بيتنه؟!!! ، شنو خربطت هذا بيتنه ، عجل هاي منين ؟!!!!! مشيت وبديت أتقرب اكثر ، لاهي من بنات عمامي ولا خوالي ، بس مبينه ماخده راحتها ، لابسه برموده والزنود طالعه ، والشعر نازل على ظهرها ، تغسل بالطرم ، وشعرها نزل بالمي على گد ما طويل ، انتبهت عليه وشالت راسها ،...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
قصه حقيقية 100٪. ..... باللهجه العراقية بين يوم وليله استيقضت على ذالك الكابوس الذي غير حياتي.... خسرت به أعز الناس الى قلبي....حبيبي قبل أن يصبح زوجي عشيقي قبل أن يصبح اب أولادي.... لأصبح انا قاتلته وانا بريئه كيف لا أعلم.... لاسكن السجون ويصبح قضبان السجون هي صديقتي...... لتصبح جدران السجون هي جدران بيتي....والسجينا...
نعتت ثوبها القصير نحو الاسفل... راى دموعها التي تتساقط على بلاط الغرفه من خلف كومه الشعر التي على وجهها... عضت على شفتياها بقوه وهي ترتعد خوفاً وقله حيله نفث دخان سجارته عليها.... وشعر باارتجاف ساقيها "مالذي فعلته صغيره دادي لكي يشكو منها الجميع" تحدث بمكر وهو يمسح جسدها بعينيه نزلت دموعها مشت بخطوات بطيئه وبعدها...
فتاه جميله جدا لاكنها بدينه احبت او اعشقت شاب وسيم للغايه حاولت جاهدا ان تلفت انتباهه لكنه ياترا هل سينتبهه لها تابعو قصتي الجديده بعنوان البدينه والوسيم لتتعرفو ع اخبار الابطال وتطوراتهم