حلم سندريلا
" لعلي في لحظه اظن اني امتلكت كل شئ ... وفي التاليه اجدني لكل شئ فاقداً ولعلي في لحظه اظن اني فقدت كل شئ ... وفي التاليه اجدني لكل شئ مالكاً فهذه هي الحياه "
" لعلي في لحظه اظن اني امتلكت كل شئ ... وفي التاليه اجدني لكل شئ فاقداً ولعلي في لحظه اظن اني فقدت كل شئ ... وفي التاليه اجدني لكل شئ مالكاً فهذه هي الحياه "
عادت لتنتقم من الأقرب إليها كالغريب، فوجدته يقف أمامها كالحائط المنيع، لم يجمعهما سوى الكره العنيد، لكنها سرت في عروقه مثلما تجري الدماء في حبل الوريد المحترم البربري رواية اجتماعية بين قطبين شرسين #منال #منال_سالم
لكل الا منتظر خادمتى ولكن الجزء التانى ان شاء الله من الساعه 7 يوميا أصبحنا عائلات .. مليئه بالقصص والروايات .. نربى أطفلا واجيلا .. نواجه ونعانى من كثيرا من المشاكل .. فا منها الطريف ومنها المقلق ومنها المضحك .. تكبر أطفلانا يوميا بعد يوم وتتغير ملامحنا وتزداد المسؤليه كثيرا على عاتقنا ... سانعيش معهم وبهم أجواء...
يمكن أن تعيش حياه ..... مغلفه بالحرمان احيانا ....والبخل احيانا ..... وقسوة الظروف .... التى تظهر طباع من حوالك ..... كنت فقيرا محروما من المال .. ولكنى لا أحرم من الحب والعطف يوما .... عشت غنيااا يظن البعض ان لا ينقصنى شئ ولكن تنقصنى الحياه واحضانها الدافئه ...... أمومه تنقصها الاولاد .... واولاد ينقصهم دفئ الامومه...
بعد التحيه ... شريف بيه انا محامى المرحوم محمود الحديدى وكان مصرى الاصل ولكن اعيش بامريكا منذ 30 عام وكنت صديق شخصى لعمك ولكن كل هذا لا يهم ما يهمنى هو بنت عمك حياه فلقد وضع عمك الوصايه على حياه لك لحين تبلغ سن 21 عام ولكن على املاكها لحين تصل لسن 25
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان...
.......... احبها وانتظرها ولكن خانته فاصبح غريبا لايطاق فعل كل شى سئ حتى جاءت هى غيرته واحبها ولكن تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن فاصبح الفراق قدرهما فماذا سيحدث رواية منقولة من كتابة ...شيماء نعمان