تكملة العشق المتمرد
تشويق
إهداء إلى رجل علمني كيف أحب إلى أبي رحمه الله. إلى أولئك الذين لايزالون يحملون في قلوبهم حقائب إ لانتضار.. يتمنون فرصه لتغير اقدارهم .. قطار التصحيح يدخل محطته آ لأن مرفوض ، بكلمه واحده، وبدون إبداء أسباب أتاني رد مدير دار النشر في رساله إلكترونية مقتضبه، يجاورها وجه سمج، بسمه كامله أثارت غضبي أكثر مما فعلت ((مرفوض))...
طبعاً قصتنا شويه مختلفه لان راح تتحدث عن تقاليد العشائر والاهل وصله الأرحام واستبداد وجبروت السلطه بنفس الوقت إليكم الاحداث باللهجة العراقيه العاميه تنويه السرد جريء 🔞
كل حقوق الملكية تخص الكاتبة المبدعة // ريهام حلمي هى انثى رقيقه وهادئه وبريئه لم تتلوث من شرور البشر والحياه ،فالتقى هو بها وعشقها واقسم ان يدخلها عرينه رغم عنها لتكون أسيرة لقلبه
روايه باللهجة الليبيه منقووووووووووله من صفحة (خيالي مفتاح رواياتي ) (مكتملة )
ليست قصة بمعنى الكلمة عنوان ملفت لنضر يتكلم عن يوميات فتاة أحبت فلقت عكس ذلك يتكلم عن واقع وقصص حقيقية مؤلمة ولكن أصحابها وأبطالها لم ييأسو واستمرو وتابعو رغم المأسي والصعاب عن كلام من تأليفي ولكنه من وجع وألم وقهر دعمكم للإستمرار
قصتنا تبدأ مع وحدة اسمها ريان معندهاش جو الحب لكن في واحد يشد عقلها وتفكيرها لكن في اﻷخير بتصير حاجة مش متوقعتها وحتصدمها لكن .........اقروا تعارفوا «رواية باللهجة الليبية »
"نحبك" ماتقوليهاش لاي كان ، الا لما قلبك يجزم انه طاح وغرق في حب فلان ، وهذا اللي داراته ريهام . . كانت عارفة الكلمة وشن فيها من معنى . . لكن مش عارفة قلبها شن يقوللها ، فهل تأخرت وهي تحاول تعرف شعورها ؟ قصة ليبية ❤ من نسج خيالي ☺ ح تلاحظو انه فيه تطور ف الكتابة مع كل فصل لنهاية الرواية . . وهذا طبعا لانها روايتي الا...
رواية ليبية بقلمي الكاتبة الاء عبد الستار فتاة لا تؤمن بالحب وفجأة يظهر لها الهيام بذاته واسرها .. في كل مرة يهمس لها ب احبك يكاد قلبها ان يتوقف ظلت اسيرة عشقه .. حتى نهايتها ...
العنوان يكفي ؟ علاقة غير متساوية جسديآ بين طرفين ؟ فما مصيرها ؟و كيف ستكون نهايتها ؟ رواية من داخل المجتمع الليبي ؟