أحبيني .. بلا عقد وضيعي في خطوط يدي أحبيني .. لأسبوع .. لأيام .. لساعات.. فلست أنا الذي يهتم بالأبد.. أنا رجل بلا قدر فكوني .. أنت لي قدري وأبقيني .. على نهديك.. مثل النقش في الحجر.. أحبيني .. ولا تتساءلي كيفا.. ولا تتلعثمي خجلا .. ولا تتساقطي خوفا أحبيني .. بلا شكوى .. أيشكو الغمد .. إذ يستقبل ال...
فتاة متوسطة الطبقة..... و فتى في الطبقة الأولى...... يكرهها و يفعل لها اشياءا سيئة لكن ايضا يريد معرفة سرها "ماذا تفعل هنا؟" "هل انت عضوة في عصابة ما؟" "حزرت" "كنت امزح" "لكنني لاامزح هل تريد ان تموت" -تحولت ملامحه لخوف اما هي انفجرت ضاحكة بسبب تصديقه لمزحة.....
أنـتَ يجبُ أن تكـُون مُستعِداً لأي شيْـئٍ يأتـي مِنـه! ثـلاثَةُ قَـواعِـد علَـيْك اتّـباعُـها إِن أَردتَ أن تَعمـَل مَعـه... الجـِديّة عِندَ العَـمل! النِـظَامُ عِندَ الفَوضـَى! والإخـلاَصُ عِندَ الخِيـانَة! أنتَ الآن مُؤهـلٌ لِتصبحَ بمَشفـى الطّبـيبِ زانـْغ!! Started •13|08|2018• 16,aug,2018 #1 in yixing 23 aug,2018...
"تقصدين أنكِ ستجعلينني أقع بحبك؟" "أجل....وسترى ذالك بنفسك!" "وماذا إن لم أفعل؟" "حينها....سأبتعد وستجد أنك وقعت لي بالفعل...تذكر هذا جيدا اوه سيهون!" "هل أعتبر هذا تحديا؟" "إعتبره كذالك وأعدك أنني سأفوز!"
"أَلستُ مُـجرّد ذُبابة؟ أنا لاَ أعني لك شيئاً، مجَرّدُ فتَاةٍ مُـقَزِزةٍ ومزعجةٍ أليْـسَ كذلِـك؟ إذاً لِمَـاذاَ؟" "أنـَا...-" "أَنـتَ مَـاذا؟ لازلْـتَ تريِـدُ الإِنْـتقام منِي! أنَـا سأرْحلُ وأَتَـزوج هـلْ أَنـتَ سعيـِد بهَذا؟" ©جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة الرواية لا أسمح بالإقتباس و لا بأخد الفكرة و تغيير الأبطال و...
فَـقَطْ كَـرِّرِي إِسْـمَهُ ثَـلاَثَـةٓ مـَٰرَّاتْ وَ سَـيَظْهَرُ أَمَـامَكِٖ.... "جُـو.......إِنْ!" "جُـونْـغْ......؟" "جُـونْـغٖ.........إِنْ؟!" ©جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة الرواية لا أسمح بالإقتباس و لا بأخد الفكرة و تغيير الأبطال و لا بالترجمة لأي لغة كانت و لا لتحويلها إلى رواية مثلية و لا لتغيير الأبطال و لا...
"لَ...لَـكُنّهُ..حُـبٌ سَيّئْ!" "وأَنَـا أُريـدُ تـجْـرِبَةَ هَذاَ اٖلْحُـبِّ السَيـِّئْ...!" "مَـاذَا إِنْ رَفَـضْتْ؟" "أَنـَا لَمْ أَطْـلُبْ رَأْيَـك!..أنَا آمُرُكَ كَمُعَلـّمَكَ الآن"ْ ©جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة الرواية لا أسمح بالإقتباس و لا بأخد الفكرة و تغيير الأبطال و لا بالترجمة لأي لغة كانت و لا لتحويله...
بيـــنوكيــو.. مَــنْ لـا يعــلمُ بِقــصةِ ذلـكَ الصغــيرْ الخشـــبي.. والــدهُ كــانْ يحلــمُ بإبــن لتمنحــهُ الحيــاةٌ صغيــراً خشبيــاً.. هــذا ما قصتـــهُ لي أمــي بعد إتمامــي لربيعـــيَ السابـــعْ.. كنـتُ متوجهــاً للنـوم مبـكراً تلـك الليلـة.. كمـــكافئةٍ منهــا لي لأحتسائـي كـوب الحليــب الخــاص بي كامـلاً...