رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...
فتاة تكتشف نفسها غير عذراء.. لتواجه مصيرها بنفسها.. يا ترى كيف ستتصرف وتنقذ نفسها.. تـابعو.. مع قصة حكايةة سمر (عاده اعدمت حياتي) بقلم زينب ماجد.. ❤ الكاتبه رانيا شكسبير🌹
يم رگبة العرگانه اليله الشوگ وازانه يهنياله الغفه بحضنچ عله خصرچ دار ذرعانه ويبخته الفتح بيده الثوب وظاگچ ونتي خدرانه
شويه وكامت طلعت مكص هاي شجاي تسوي بس لا تكتل نفسهه خفت بوكتهه بس مكدرت اتكرب شفتهه كصت شعرهه وشمرته لو روحي شاغت يمااااي يخبل شعرهه وتكصه والله كون لكص ركبت بهالمكص مادري شجنت افكر من جيتت ورااا يمكن مخبل وهمزين الله لكيته مغاط جوه بالشط طلعته وطلعت وهيه ولا منتبهه عليه ورجعت رجعنه للبيت وذبيت الحجاب وجانت امي كاعده ...
لم تعد هُنالك طاقة للحديث ، للنهوض من السّرير ، لملاقاة البشر والاِختلاط معهم، لم يعد هُنالك سوى الجحيم ولا أدري ما إذا كنت في الدنيا أم الآخرة ، أنا فقط في معركة مستمرة ، موت مستمر ، وحياة لعينة.
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
