احببت معذبني
حكايه بنت اتظلمت من ابوها علشان اجبرها علي الزواج من رجل كبير في السن علشان يقبض فيها مبلغ كبير ولكن الذي حدث عكس كل التوقعات
حكايه بنت اتظلمت من ابوها علشان اجبرها علي الزواج من رجل كبير في السن علشان يقبض فيها مبلغ كبير ولكن الذي حدث عكس كل التوقعات
كانت صدمه بالنسبه لسارة على الى حصل والى اتقلها يوم الفرح كانت فكره انوا بيحبها بس هيا اتصدمت جدا لدرجه الندم كانت فكره انوا بيحبها جداةوكانت فكره انوا بيبدلها نفس الشعور بس للاسف لا ............... امتا هيحبها امتا هيقع فى حبها امتا ...........
فتاة في ربيع عمرها كانت ضحية قسوة الأهل وأنانيتهم ،،، وعندما فتحت لها الحياة ذراعيها وارتمت في أحضانها ،،، أطبقت عليها بشدة حتي تهشمت ضلوعها
خطيئة ولكن لا تغتفر..تجعل ملاكآ بقلب قاسي كالحجر. فيتحول قلبه العاشق لقلب غاضب مجنون لا يرى سوى الإنتقام. ولكن الغلبه للحب دائمآ.❤ بقلمى/سارة رجب حلمى.
هي فتاة عادية ومرحة تحب تجربة المغامرات اما هو فهو انسان بارد قاس والمال هو همه الوحيد وهو رئيس لعصابة يقوم باختطاف الفتيات لبيعهن كي يصبحن عبيد لصاحبهن اما الفتاة التي لا يشتريها احد يقوم بقتلها .... ومن بين ضحاياه تكون هي الضحية التالية التي اختطفت من قبل حراسه ولكنها تتصرف بلحظتها بمرح وسعادة ..... هل حقا سيستطيع ا...
تعالت أصوات التهليلات والزغاريد ف انحاء تلك الغرفة وقفت المصففه عن عملها ونظرت اليها باعجاب المصففه : ما شاء الله عروستنا زي القمر . نظرت اليها بخوف ممزوج بسعاده خوف من مستقبل هي مقبله عليه وهي بطبعها لا تحب التجربه وسعاده انها سوف تبتعد عن والدها وعن يده الغليظة ايا كان ما هي مقبله عليه فهو ارحم بكثير من الجلوس معه...
هي فتاه تعيش في اطاليا مرحه دلوعه بطله اولومبيه في السباحه تدرس ادارة الاعمال لتعمل في الشركات التي ورثها لها والدها. هو كبير عائلة الصعيد بعد جده يخشاه الجميع قلبه ميت يعمل في شركات العائله غير ان له عمله الخاص هل سيظهر الحب بينهم ما هي العواقب التي ستواجههم
بنت عاديا تقع فريسة الظلم والطمع وحتى عندما تحب تقع في شخص مخادع لا يعرف الحب
.. الحب ليس ما نجده في أول الخطئ وأول الدرب الحب هو النبض و الحياة التي تسكن القلب......
بين الحب والغرور بين العشق والقسوة احبك ايها المغرور القاسي العنيد احبك يا مجننتي الجميلة العنيدة فهل هيستمر هذا الحب والعشق مع المشاكل والمؤتمرات والغرور والقسوة والكذب بقلم جهاد محمد
كاملة ............................................................ بعد ان انتهت من زيارتها لوالدتها حيث ان هذا اليوم هو الموافق للذكري الخامسة لوفاتها ... عادت امل الي منزلها وهي مثقلة بهموم تضاعفت بعد تصريحه لها ...احبته وهي العشق محرم عليها ..اين عشقه من حياة كتب عليها الاعدام والالم كحياتها... قطع تفكيرها صوت زوجة...