أزقة الموت
قصه منقوله
لم تعد هُنالك طاقة للحديث ، للنهوض من السّرير ، لملاقاة البشر والاِختلاط معهم، لم يعد هُنالك سوى الجحيم ولا أدري ما إذا كنت في الدنيا أم الآخرة ، أنا فقط في معركة مستمرة ، موت مستمر ، وحياة لعينة.
حياة : اني حياة عمري 22سنه اني وحيده ابويه امي توفت من جان عمري 13سنه ابويه تعب وره وفاه امي لان جان كلش يحبها عمامي اصرو عليه يتزوج بس هو جان رافض لان جان يحب امي هواي ويخاف عليه من مرت الاب ابويه مقصر ويايه بشي كل الي اريد جيبه الي ومجان يقبل احد من عمامي وعماتي يفتح موضوع زواجه ابد كملت دراستي بس مكدرت اطلع مع...
فتاة ريفية من جنوب العراق تلجأ طالبةً المساعدة من ضابط .. فيغرم بها .. فتصبح بين نارين نار الحب ونار اهلها..وجبروت احد رجال العشائر... انا هي جميع نساؤك...لم لا أستطيع ان انام... واصحو عشر ليال في احضانك...من انا ضاع ضياعي... وتعقدت المسأله..تحبني حبا لا علاقه له بالحب الإجرامي وتنفذ جرائمك بمهاره...دون ان تضع ما حصل...
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
"انة الشيخ رضا ابن الشيخ سالم عمري ب الاربعين وحبيت وحدة خذت العقل والراي هدية هداها ابوها اليه. وصارت هديه عمري وسنيني " للكاتبة اوتار حزينة