فـي جــزيرة ســومز تَـأخــذُ حيــاَة الثَــلاثـة منعطفــاً مُظلمــاً ممـا يــدفعهــم إلـى ملحَمــة الإِنتقــــام. فــي عــَالم يَصـْـدأ بالأَكــاذيبْ و القُــوة تُكشـــف الحقَــائق المخفيــة و يبحــرون فــي طَـريقٍ مظطـَـرب بيـن العَــدالـة و المُعَــاقبـة، الحـُـب و الكـُـره. ...
آه ....... أتقدم إلى وجهة مجهولة لأجد نفسي جزءً من تلك الجزيرة و إن صح التعبير فأنا أجد نفسي أضمن المآل و الملاذ لتلك الأحلام الصغيرة. يرون الواقع بدون خيال و لكننا نرى الواقع خيالا.أقتل لأنقذ ، ما الذي أسعى إليه ؟ يرى الحقيقة بعين واحدة الحقيقة تزداد غموضا ، فأين النهاية ؟
كُـل قِصـة تبــدأ بِــدقة قـلب لبعـض الأسبـاب تحــولت كُـل دقَــاتِي إلـى أكــاذيب و تـلك الأكــاذيب إلى ظـِلال. ليـس الأمـرُ أننـِي لا أستطيـعُ التَــمييز بين الـواقـعِ و الخَيــال بل أننـي فقــط علـــى استعــدادٍ لأن أضيــعَ مـــرارًا و تكــرارًا فـي ذَلــكَ الدفـئ الزائِـــف. الكِــذبة الأولــى : أنــت بِجــانبي و...
(مُكتَمِلة) نَحنُ نَسقطُ بِبُطئ نَحوَ الأعلى .. نتمسّكُ بآخر ما تبقّى من الأمل المُهشّمِ مُتظاهرينَ بالقوّةِ و القُدرة على الصُمود. دَعنِي أُخبركَ، الحَياةُ الهادِئة و المُسالمة لا تستمرُ للأبد دَعنِي أُنقذكَ، الأوهامُ لن تُبقيكَ قويّاً كما تظنّ دَعنِي أكونُ ملجأكَ، لأن لحظاتِ ضُعفكَ تحتاجُ لِمن يَضمُّها دَعنِي أغدو س...
الوقت منتصف الليل عندما ترددت تلك السيمفونية في فضاء المنزل، ترسل الحانها من ذلك الجناح الخاوي كنت الوحيد الذي يلاحظ كميه الحزن في صوتها رغم اني لا اعرف مصدره فلا أحد يسكن في هذا الجزء من المنزل غيري ولكني لا انفك اسمعه بهذا الوقت من كل ليلة ، (ايدن كرستيان روز ) هو يناديني!!!! ...
لايهم أين ستكون ... فأنا سأكون معك بقلبي تدور الأحداث عن اسره غنيه ...ذات نفوذ كبير تأخذ على عاتقها محاربه مصاصي الدماء بعدما انتشرو على الأرض وهي تدرب أبنائها على ذلك منذ نعومة اضفارهم .. ..وفي خضوم الأحداث تبرز شخصيه رين ..الذي امتلك دماء غير نقية ..لذلك تنبذه عائلته ..
.." في بداية الأمر اعتقدت بأنك خائن ".. .." و انا لم اعتقد بأنك هكذا ".. .." أوقف ذلك .. قبل ان يتوقف قلبي عن النبض ".. العمر المناسب : 18+ تحتوي على الفاظ بذيئه .. النمط :.." مثل رواية بوي اكس جيرل ".. النوع :.." صداقه - مشاعر - سادي ".. ( ستقرأ ؟ ضع تعليقك و تصويتك ).. اعذروني على الأخطاء الإملائية تابعوني ..
جلس على الرصيف البارد، بينما أحكم معطفه الثقيل حوله ووضع القبعة على رأسه، تأمل سماء الليل المرصعة بالنجوم، عانق القطة السوداء التي بين ذراعيه بشدة، تصاعد البخار من فمه بينما نطق: " متى ستشرق الشمس؟"
