عامٌ جَديدٌ مليئٌ بالشَّوْق
قد أقبل العامُ و حُبُّكَ ثابتٌ لا هِنتَ أنت ولم تهُن ذِكراكَا إني أُحِبُّكَ فهل تَعي ؟ مِقْدار حُبٍ هامَ إلى لُقْياكَا إشتعلت نيرانُ قلْبي شوقًا فمتَى أراكَ وكيف سألقَاكَا ؟ قد كُنّا قبل عامين معًا وأتى العامُ الجديدُ بلا لُقياكَا وأصبح طيفُكَ يمُرّني كُل عشيّةٍ ودموعي تنهمِرُ لك لا لِسوَاكَا