أّلَجِمَأّلَ أّلَمَشٍوِهِ
رومنسيه
كنت كالخريف،،،،،ببرودته،،، وتقلبات مزاجه،،، وحياتي كانت تمضي بروتين قاتل وممل ،،،،،،،وكنت اظن اني كبرت واصبح،،،،،،، قلبي مغلق امام الحب واصبح باردا،،،كبروده الجليد،،،،، ولكن دقات قلبي المضطربه والمجنونه في يوما ما ،،،،،،، اخبرتني اني كنت مخطئا ،،،،،،،،وبامتياز
ذاك الفراغ الذي احسه بداخلي،،،،كان يشبه الشعور بالضياع وعدم الانتماء لاحد،،، شعور لفني،،،، وجعلني اشعر ان سنين،،،،، عمري تهرب مني مثل ،،،،حبات الرمل عندما امسكها بيدي،،،،، وتفلت منها بسهوله
في لحظه خسرت كل شي صمت احاط بي كما احاطت بي نار اشتعلت في كل جزء من جسمي في لحظه الم وضعف ادركت اني خسرت نصفي الثاني خسرت اخي
كانت قصه بدأتها انا ولم اعرف انك ستكوني محورها انظر اليك وقلبي يحدثني انك قاتلتي لامحال ورضيت والله ان اكون قتيلا ولكن رفقا بي فوالله لم اكن قاصدا هواك ولكنه كتب عليه وكان امرا جميلا
....:- شعندچ ويه اخويه؟؟ - شعندي قابل سحبها من شعرها وهمس بعصبيه - شعندچ ويااا - داگولك ماعندي وخرر
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
فتت ع البيت ، جمدت بمكاني ، يربي شنو خربطت بالبيت لو هذا بيتنه؟!!! ، شنو خربطت هذا بيتنه ، عجل هاي منين ؟!!!!! مشيت وبديت أتقرب اكثر ، لاهي من بنات عمامي ولا خوالي ، بس مبينه ماخده راحتها ، لابسه برموده والزنود طالعه ، والشعر نازل على ظهرها ، تغسل بالطرم ، وشعرها نزل بالمي على گد ما طويل ، انتبهت عليه وشالت راسها ،...
قصه واقعيه تتحدث عن احد الشيوخ وعلاقاته بالنساء وقصته مع البنت التي وقع في غرامها خاصه وهو شخص له سلطه وجبروت فكيف يستخدم جبروته لاخضاعها له فهي ليست فصليه وقعت بين يديه وليست فتاة تخضع لجبروت رجل انها فتاة قررت ان تكسر قواعد العشق والعادات
أخاطِبُكَ أيها الثائر المغرور ... ثائر كجيش هب لقتال النمرود كفضاء فارغ فسيح تملئه جبروت كسيل جارف من الجنون من يلقنك فن الغموض ؟ من يحشد ثورة الغرور لديك ؟ كيف تكون مواجهة الزلالزل ومجابهة البراكين بحممها الثائرة ؟ فليشهد الله انك في حياتي كزلزال عنيد وبركان عتيد لكن ياسيدي هل تعتقد بانني ساركع امامك ؟ وانا...
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
طائفتان تكون الحاجز بين القلوب لتمنع نمو زهور الحب داخل الفؤاد .. حاولت ان انتشل نفسي من قوقعه لذكريات واضع لخوفي حاجز .. يساعدني على اكمال حياتي ماذا اقول لك واي ذنب اتلبسهه لك وانتَ سبب رجفتي التي تسري في جسدي انت سبب هطول دمعتي انت سبب نضره العجز الذي انضرها لنفسي ربما يوجد شبه بيني وبين اختي وبهذا ضننت ان...
من ياخذنا الحب لدرجة الهوس و من نفقد المحبوب نحرك الاخضر واليابس الي بطريقنا قصة انتقام عاشك قصة تجمع الحب و طابع الاجرام قصة تتغير الطيبة بكلب عاشكنا للشر قصة ضفائر جانت حرز انتقام .. و تخطيط لموت ضحاياه بكل برود و قسوة قصة ضفائر صبرية قريبا
《 بيان وين رايح لاتعوفني بس خل افهمك》 باوعلها بخزرة و تفل بالارض يحتقرها 《 دمرتيني من سنين ومن حبيتج جانت هل ليلة دمار اكبر الي كملتي اذيتي يا رقيم 》 ظلت تبجي 《 لا تفهم خطأ ليش عمي مكلك شلون ميكلك؟ قبل العرس》 اخذ جوازة و جنطتة و باوعلها و كال 《 للأسف حبيتج》 و عافها راح ...
قصه حقيقيه جميعنا نعلم ان الفتاة تذهب فصليه عندما تكون هناك خصام بين عشيرتان لحل النزاع ولكن هدى تذهب فصليه لخوالها لزلة لسانها التي سببت بقتل شخص من اقربائها وياخذها الشيخ وهو ينقلب عليها كلوحش وترى منه عذاب لم يره احد قبل الان هذي القصه حقيقيه لهدى
قصه تتكلم عن ضابط يريد قضاء باقي حياته مع مُدرسه (قصه حقيقية ) سياده الضابط سابقًا 🩵.
لقصه تحجي عن فتاه مات اباها وبعدها امها وعاشت ويه خالتها وبعدها اخذها عمها لوحيد وووو..........تعرفون لباقي بعدين هههه
🔞🔞🔞 القصه شويه جريئه 🔞🔞🔞🔞 #قلوب_مائله_للعشق اني براء عمري21 سنه ادرس سادس علمي خارجي من بابل مواصفاتي حنطاويه ع بياض وعيوني خضر واكبار شعري واصل لنص ضهري مجعد او اني سويته مجعد لان حلو عليه لونه اسود مامحجبه طولي 159 ووزني 55 جسمي رشيق واحيانا اهلي يشبهوني بعارضات الازياء رغم اني ممهتمه بي واكل هواي بس هو هذا ش...
قصه منقوله بقلم لكاتبه سمرا قصه حب مشوقه وبيها هواي مغامرات وتشويق لي يحب يفتح لكتاب ويقره ♥
وقف سيارته في إحدى الحارات الصغيره ، ناظر الأطفال اللي يلعبون الكوره وسط الحارة بإشمئزاز مشى لأحد البيوت ووقف وهو يدق الباب شبه المتكسر بسخريه على حالهم فتحت له بنت في عمر الزهور شعرها طيح على وجهها
قصه حقيقيه ممزوجه بالخيال .... هنالك اخطاء تغتفر واخطاء تسامح عليها ويمحيها النسيان ... ياترى هل الوقوع بالحب في وقت خطأ ... يسامح عليه ام للقدر رأي ٱڅڑ