زعيم حكم قلبى
كتب كتابهم فى الماضى دون معرفتها... ولكن حين قيلت لها الحقيقه رفضته بقسوة شديده نتج عنها تهشم قلبه العاشق لها حد النخاع بلا رحمه...ولكنه قرر الهرب تاركا كل شئ خلفه لعله ينساها ولكن غربته لم تجعل للنسيان سبيل بل فتحت أمام قلبه وعقله أبواب الجحيم سعيا للأنتقام منها...فهل يكون الانتقام حائل بينهم أم كانت لديها هى أسبابها...