قمع المشاعر
بين الحب والانتقام هل هناك امل لنلتقي من جديد ؟!!
مشهد متكي عله الكرسي ويباوعلي بس رفعت راسي غمزلي وكام وكفت عيوني بالطول وكلبي رجف من الخوف بعد ما رفعت راسي بعد وهوا كام ويه العمال يجيك الادويه وكل شويه عصب ورزله واحد واني افز من صوته تكول اسد يزئر هوا ينتبه الي شلون افز يبتسم بتسامه جانبيه
شيهانة وعيونها سود ونعاس.. شيهانة غطت على الي بأثرها.. كن يدها الماسة تلبس الماس.. جمر كرز عناب توت ثغرها.. فدوة لها الصنديد والدرع والطاس.. فدوة لها وزن القصيد وبحرها..
كنت أسمع أطراف الحديث عن الحب كان يقتلني الفضول كيف يكون الشعور! حتى التقيتك رأيت فيك هذا المجهول.. أرهنت عمري أن أحبك .. فما حصدت الا الخذول.. فقدت شهية الاحلام.. واستعمرني الذبول.. فأمسيت ضحيةً لرجلٌ مغرور.. منتقم .. ناقم ..مغدور أراد اخماد جمرات انتقامهِ فلم يجد سوايَ في طريقهِ، حتى تهاويتُ قطعةٌ قطعة ..