عشق على حد السيف للكاتبة زينب مصطفى
رواية عشق على حد السيف بقلم // زينب مصطفى
غريبة تلك الحياة تجعلنا سُعداء أيام مطولة وبعد ذلك نذوق مرارة العذاب وقسوة الزمن بكل الطرق فحمدا كثيرا ولكن الأعباء تذيد بمجيء ذلك المجهول المدعي لايك
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...
رواية كوميدية بشكل فظييييييييييع ضحك ضحك ضحك من هنا للسنة اللي جاية اقروها وهتدعولى للكاتبة / نوران شعبان
عندما يتزوج الغضب من الثأر ينجبان الشراسة فماذا اذا تزوجت نيران العشق بنيران الثأر ماذا ينجبان ؟؟!! روايه #اباطرة العشق جزء ١ روايه #عشق_من_نار جزء ٢ صعيدي رومانسي دراما
the highest ranked : #1 in romance.. (((الجزء الثاني من سلسلة هوس العشق))) الغيرة تسري في دمائهم.. احدى انواع جذورهم الاصيلة.. ميزة تتوارث مع الاجيال في هذه الأسرة.. العشق متعب.. التملك مهلك.. ومع ذلك حنانهم خامد.. ما بين الهوس والعشق والغيرة والتعقد.. وحينما تغار الذئاب... &&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأسمي انا ا...
فآرسـ شـجآع مـغرور جآمـح يقآبل فتاه آحلآمـهہ فهہل يخضـع لهہآ آمـ بتغلب عليهہ غرورهہ 👑 روآيهہ رومـآنسـيهہ درآمـيهہ شـيقهہ ❤️🌹
لا احد يحدد مصيره ... جميعها احداث مترابطة ببعضها ... من منا لا يهرب من ماضيه ... من منا بلا خطايا ... جميعنا تدق قلوبنا و تهتز احساس كبير بالخوف ذلك الأدرينالين الغبي الذي يدفعنا دائما للشعور بالذعر عندما ينظر لك احدهم نظرة .. انه علم كل شيء .. سؤالي لك ايها القارئ ماذا إن كان ماضيك شخصا هل ستتمسك به ؟
مقدمه هي/جبروت قويه عنيده لا تخدع ولاكن حنونه ذكيه لابعد الحدود لا تنكسر ولا تنحني فاتنه ولاكن احترس لا تهتم بمظهرها على قدر سيفها فاحزر حين تقترب منها جيداً هو/عصبي مغرور يكره جنس حواء ولا يعترف بيه ويوكد على ذلك قنون البلاد ولاكن حين التقي بها اقسم انهو سيكسرها ويكون سبب في انحنئها اصبح كل هدفه في الحياه كيف يكسرها...
عندما يصبح الوقوع في الحب عدوي .. لا دواء لها ولا شفاء... النهاية ♥️ .. لتكتمل اللوحة العائلية السعيدة ، المُبهرة في ابهي حُله ، اُلتقطت لهم صورة ستكون شاهداً علي حب بداء واستمر ولن ينتهي .. ستكون بمثابة وثيقة لنسلهم علهم يستطيعوا يوماً ان يُجابهوا عدوي العشق التي غزت حي بأكمله ... (رومانسي ، اجتماعي )
احببتك ولكن اعماك انتقامك وعدى لك هو الا تنزل دمعه واحده من عيني قبل ان اري دموع انكسارك ومع ذلك لن اعلن انكسارى ابدا فالماء لا ينكسر 😉💔 حرب القلوب روايه دراميه رومانسيه رائعه 💔
احبته منذ نعومة اظافرها و هو لم يعرها اي اهتمام لانها كانت تصغره ب8 سنوات و لانه لم يرى فيها غير طفلة مدللة الى ان اتى اليوم الذي غير مجرى حياتها هل يستطيع شخص ان يجبر شخص اخر بالوقوع في حبه والى متى ستستطيع 'ميج' الصمود امام جدران قلبه تابعوني لتعرفوا محتوى خاص للبالغين 🔞
هي تحبه بشدة وكانت تريد أن تصبح زوجتة لتكمل حياتها معه إلى الأبد ولكن القدر وقف بينهما فماذا تفعل هل تتحدى القدر ام تستسلم له ؟! بقلم منةالله مصطفى
الجزء التاني من رواية أحبتني مراهقة .. بقلم فاطمة الزهراء عرفات
كل حقوق الملكية تخص الكاتبة المبدعة // ريهام حلمي هى انثى رقيقه وهادئه وبريئه لم تتلوث من شرور البشر والحياه ،فالتقى هو بها وعشقها واقسم ان يدخلها عرينه رغم عنها لتكون أسيرة لقلبه
المقدمه هل فرق الطبقات يؤثر على الحب ؟ هل الشاب المتعجرف سيعجب بابنة الخادمة ؟ هل هى ستحظى بفارس أحلامها الذى سيحقق لها امانيها ؟ هل هو سيتنزل عن كبريائه ويحب ابنة الخادمة؟ انتظرونى ف روايه أحببت ابنة الخادمة
لا اعلم من اعشق لكنى احاول اكتشاف ذلك ولكن غموضك يجعلنى اخاف لانى لا اعرف ما هو القادم وانت الاخر لا اعرف ما تخبئه خلف هذه البسمه ولكن اعدك سوف احاول تبين الحقيقه ❤️❤️ (مكتملة)
مقدمه هي أحببته منذ ان كانت مراهقه، لا تعلم عن الحب شيئا، واقسمت ان تتقرب له، نعم عشقته بحد الجنون،فكان مطربها المحبوب، فسعت إليه بكل الطرق، فغاصت في بحور حبه، معتقده انها في جنة حبه تنعم، لكنه اذاقها من حبه العذاب ألوان، فقد احبهابشده ، وكان يتمني ان يجمعهم بيت، لكن القدر كان له رأي اخر فحكم عليهم بالعذاب،، فهل سيست...
مهما زادت الخلافات .. مهما طال البُعد .. مهما اختلف القدر علي وجودنا .. ستبقي ملكاً لي .. فأنتِ لي وحدي !
نداء الروح الروح بتنادى روحها الى اتخلقت عشانها مينفعش انها تسيبها وتروح عشان ارواحهم مرتبطه بشده وانى وجودهم مع بعض مينفعش يعيشوا من غير بعض لان الأمر لما بيتعلق بعشق الروح مفيش لا مسافات ولا بعد بتقيدهم لانهم بيحسوا ببعض حقوق النشر محفوظه لدى الكاتبه يمنى الباسل