الاء
عائلتى الجحيم💔 اللي سابك راح وعابك رغم عشرة ورغم وقت .. هو عايش عادي جدًا و انت بس اللي اكتئبت .. 💔
عائلتى الجحيم💔 اللي سابك راح وعابك رغم عشرة ورغم وقت .. هو عايش عادي جدًا و انت بس اللي اكتئبت .. 💔
حكايه من وحي خيال رومانسية اجتماعية فى من كل القصص والحكايات فيها منى ومنك تضحيه حب فراق،"فُتنة. مالك"حب مختلف حب بين القاضي والجلاد ،عشق جنونى من متهمه لسجانها💜 مالك الفؤاد💜 متنسوش المتابعه💓💓
عندما يصبح الانتقام هو السبيل الوحيد لديك ولا تدرك اين تكون الحقيقه ويتجسد الظلم داخلك من اجل الانتقام ويصبح من تنتقم منه هو انت وتصبح القاضى و الجلاد من اجل الثار ويكون من يخدعك اقرب الناس لديك من اجل الانتقام لنفسه وتحيا داخل متاهه لاتعلم ستخرج منها جانى ام مجنى عليك. هو جالس امامهابذلك القناع الذى يرتديه كلما دخل...
مجموعة قصصية تضم : - لقاء مع الشيطان - A New Life - صديق بالتراسل - المجهولة - وحيدة بينهم - شبه حبيب قراءة ممتعة 😍❤
الكاتبه مروه ممدوح بدأ الأمر كانتقام .. خطفها ... اذلها جمع كل المتناقضات القسوه و الحنان .. الكره و الحب حوله الانتقام الى شيطان فقابل ملاك ذكره بأنه إنسان . كرهتك كما لم اكره احد من قبل . حملت لك و لكل ما يمت لكة بصله بغضا و حقدا لم اكن اعلم اننى امتلكه كرهت قلبى الذى ارغمنى على الخضوع لبراءه قلبك كما اتى حبك ليكفر...
The Highest Ranked : #1 in Romance.. عندما سألوه عن سر تغيره بعد أن اجتمعا وصارت ملكه .. قال و عينيه تلمعان: كنت وحشا .. ف "روضتني" بحبها #عشق_الليث 😍😍 بقلمي ... دينا ابراهيم (روكا)....
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل او الاقتباس رواية "في قبضة اللعنات" / "فردوس الشياطين" ج2...للكاتبة مريم غريب تصميم غلاف "الجميلة" : DiYaRi S. BoTaNi ❤
الملخص: خلق الله الرجل وخلق المرأة من ضلع من اضلاعه الذي يحيط بالقلب ، وعلى مر الزمان الى الآن وما بعد الآن يظل الكون مقسوما بين هو و هي ..... تحلم الفتاة منذ نعومة أظفارها بفارسها الذي يأتيها على حصانه الأبيض ليبحر معها في بحار الحب والعشق فتصبح معشوقته و ....أميرته !! أميرتنا ليست كالأميرات ...فهي في غنى عن أي فارس...
المقدمة: ******* الحياة عبارة عن فشل ونصر...لكن عندما احتل الفشل عالمها أصبحت كنقطة سوداء في المجتمع أصبح كل من حولها يقسون عليها وعندما رأته اصبح قاسياً اكثر منه ومع ذلك مازالت تحبه💚 -الاء.... وريث -أحبتت الوريث **************************************************** بقلم فاطمة رافت