بنات الغجرية
" ذنب الجميلة أن عيناها في الحزن فاتنة ، لا أحد يصدق خيبتها.
فتاة صغيره في عمر الثلاث سنوات خرجت من السياره كان ذاهب ابيها ل يشتري لها الحلوئ وتركها في السياره وحدها كان يتوقع لاتستطيع النزول من السيارة لأنها هي طفله ولاتعلم كيف تفتح باب السياره ولاكن هيه نزلت وخرجت وفتحت باب السياره نزلت من السياره ومشت وكادت أن تموت من الطريق السريع للسيارات ....... .. كل هذه الأشياء اللعينة...
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
حين تدخل هذا الكتاب ستعرف من هي الكاتبه زينب ماجد وتتعرف على كثير من الصفات الموجوده لدي.. فاهلا بكم..
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد