المراهقه و الاربعيني
منفوووله للكاتبه زينب ماجد
كيف لقلبك ان ينساني الا يعرف انك عشقي وكياني اليس من كان في الماضي يعشقني و يهواني اليس من قال حياتي معك طريقي وعنواني نعم احببتك ولكن قلبي ينسيمن ينساني
روايه حقيقيه/خدعني لم يحبني يومآ لقد تقرب مني بسبب رهان مع أصدقائه خدعني كذبت الكل وصدقته لم أكن أتصور مدى خباثته أنه شاب لعوب مخادع مغطا بلؤلؤ خداع حذرتني أعز صدقاتي منه لكنني قلت بكل غباء الدنيا انه شاب شهم ونبيل ورائع وكريم باخلاقه وبتصرفاته أين النبل؟واين هو؟ رمتني الاقدار امام طريقك لو كنت أعلم من أنت لما أقترب...
انا تلك الزهرة التى كانت فى بستان الحياة.... رايتها انت.....فاعجبتك....و لا انكر اننى اردتك ان تقطفنى الى قلبك....و لكننى لم اعلم انك....شوك يجرح الزهور الضعيفة التى تشبهنى....ساعود الى ذكريات الماضى قليلا لاتذكرك.. ساانتقم انتقامى سيكون كالاتى:ساجعلك تبكى من جبروت ابتسامتى....ساقفل باب الحزن و لن انتظر شىء منك ساتركك...