ملاكي مكتملة
هو شيطان رئيس مافيا قتل باع سلاح واعضاء القتل عنده شئ عادي عاني كثيرا في طفولته هي ملاك بريئة مدلله امها وابيها كيف سيحبان بعضهما وهل للقدر دور في الموضوع
هو شيطان رئيس مافيا قتل باع سلاح واعضاء القتل عنده شئ عادي عاني كثيرا في طفولته هي ملاك بريئة مدلله امها وابيها كيف سيحبان بعضهما وهل للقدر دور في الموضوع
للكاتبه ريحانه الجنه عندما تظن أن جميع الابواب مغلقه و تشعر انك تختنق وتفعل ما لم تفكر يوما فى فعله ولكن ياتى من ينقذك من حيث لا تعلم رعد:هو رجل شديد الوسامه و شديد الغضب ويكره الخطأ و من طبقه الاغنياء فى المجتمع همس:هى رقيقه طيبه و جميله محاته بالهموم والمتاعب و ظلم الناس ترى ماذا سيحدث عندما يتدخل كل منهم حياه الا...
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ريحانه الجنه جروب الفيس بوك الخاص بالكاتبه بأسم (فانز الكاتبه ( ريحانه الجنه) للبنات فقط) الجزء التاني من عندما يعشق الرعد(رحم للايجار) من سلسلة عشق الرجال)))
رأيتها تحت الامطار وقطرات المطر تداعب خدها وغمازتها ويالها من غمازه قتلتني عشقا بها عشقتها حد الجنون ولم اعلم عنها شئ سوا انها صاحبة العيون الخضراء...
مقدمة: في مجتمعنا فقط دائما يكون اللوم على الفتاة ،حتى ان كانت ضحية...ضحية لبشر لا يعرفون الرحمة ،دائما تكون هي المذنبة هي من دفاعتهم لانتهاك برأتها دون رحمه او شفقه ،نعم فهي ضحية لمجتمع ذكوري فاشل! فيه يكون الجاني ضحية ،والضحية جاني.
هاربه انا من ظلام دنياي الي نور دنياك ، هاربه انا من وحشه عالمي الي دفئ عيناك ، هاربه انا من قسوه حياتي الي حنان احضانك . ارجوك كن أماني و احمني . هربت من مصير اسود لتحتمي به فهل يكون لها مصدر قوتها أم يتخلي عنها !!!
طليقته كانت سببا في جعله يكره جنس حواء الخائن على حد وصفه ، حياته مظلمه ، باارده ... !!!! دخلت حياته ببراءة شديدة لتجعل منه إنسانا عاشقا لها حد النخاع !! لتتجسد قصة حب من رحم المعاناة ♡♡ عرفت بقصة ( عشق الأدم ) ❤
هو يعشقها بكل ما تحمله الكلمة من معنى منذ أن رآها وهو يدمنه ويدمن حبه ولكن ذلك العشق سوف يدمر حياة طفلة لا ذنب لها الا انها امتلكت قلب قاسى ومغرور ومتملك عندما سرقت قلبه منه سارقه العشق بقلم سحر أحمد
التفت ببطئ قاتل فتح عينه على وسعهما عندما رائها هى نسها حبيته معشقوته يراها بنفس صورتها الطفلة التى عشقها وهى بعمر الخامسة عشر ولكن فاق ولاحظ انها نضجت ولكن برائتها لم تنضج ابدا رسم وجه الغضب والقوة والعبوس وهى تقف تتامل ملامحه بخجل ولكن عقلها رافض ان يظهر على وجهها ان اشتياق فقط برود ولا مبالاة راته يتقدم منها ليجلس...