رَغبةُ عِطر
عَزيزي القَارئ و عَزيزتيَ القَارئِة لا يُوجد وصَفٌ لِمَا سَتقرؤهُ لِذا صِفوهَا كمَا أردتُم... لكنّ تَذكروا بِأنها ستبقَى رَغبةُ عِطر «مُحرم»!. الروايةَ ليسَت للِقاصرينَ،! ولا يُوجد بِها أيّ مَشاهد مُخلةَ للآدابَ. دُمتمّ مَصدومينَ دوماً بِما سَتقرؤنَ.