النهاية لكل شيء لديهم هي بداية لها. كل ما تراه عينك جميلاً سيتحول لجحيم بمجرد أن تصبح جزءًا من ماضٍ معقد يكتنفه الغموض، حيث تقف فتاة تمتلك قدرات استثنائية تفوق ما يحمله أقوى الملوك. تعيش البطلة حياة مفعمة بالجحيم، في عالمٍ لا يرحم، حيث تواجه كابوسًا مستمرًا من الفراق ومعاناة المسؤولية التي تكبلها. تعود الذكريات المؤلم...
رنين قوسي يتعالى في السماء المظلمة، تلك التي قد تبدو مظلمة أكثر لأنني واقف على هذه الأرض وسط جنودي، ولكن هناك شيئًا آخر... شعور بالضياع بين ظلالهم، ومع ذلك، ثمة قوة غير مرئية تتجذر في داخلي. تلك النظرات الخائفة من شخص غامض، لا يُعرف عنه شيئًا، تثير في قلبي شجاعة غير مألوفة. وكأن هذه النظرات، رغم رعبها، تدفعني نحو النج...
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...
تصبح جارية لملك عرف عنه قسوته وجبروته ملك لا يرحم وليس لديه قلب يخاف منه الجميع ، وينحني له الملوك كيف ستكون مع وحش مثله ؟!!
