『𝑶𝒏𝒆𝒔𝒉𝒐𝒕』「 مُكتملة 」 ياه... أنا سيُعجبني إدخالُ مصاصَتُك داخِل فَمي إن كُنت تُحِب هذا النوّع مِن الأشياء.... jikook smut? - مُترجمة -
لِـكُل سُـؤَال فَضَاء وَاسِع مَا عًلَيكْـ سِوى مَلئ ه̷̷َـَْـُذآ الفَضـاء بِإجَاباتكُـ ~~ اسئلة و منشن ~
عليكِ أن توقظيه من سبات الشجن الذي هو فيه عبرَ طرم شفتيكِ الشّافي ~ #تحت_أقلام_الخيال فائزة بالمركز الأول للقصص العاطفية في مسابقة ( تحتَ أقلامِ الخيال)~
" رأيت من عشق مُقله ، خصلات شعر ، شفتين ، حبة خال ، اما انا .. فأنا عاشقٌ لرمش عينيها ذاك الذي كلما أغلقته مسحت على قلبي بجماله ، كل رمش و كأنه سيفٌ تنقش به حروف أسمها داخل قلبي " Start >> 5/4/2019 End >> 18/2/2020
<البقاء للاقوى> ارِي أَنَّ العَالَمَ قَدْ اِنْقَلَبَ رَأْسًا عَلَى عُقْبٍ. لَا أَدْرِي مَا حَدَّثَ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ. أُوَاجِهُ مَخْلُوقَاتٍ مُرْعِبَةً بِمُفْرَدِي لِلدِّفَاعِ عَنْ نَفْسِي. وَعَنْ مَنْ أُحِبُّهُمْ سَبِيلًا لِلوُصُولِ إِلَى مُبْتَغَاي وَهِيَ النَّجَاةُ
" ماذا عن الـحـُب مِن طرفٍ واحـد؟ ويا تُرى هذا حُب! .. أم مُجرد إعـجـاب؟ " • J E O N J U N G K O O K • • P A R K H Y U N J I • Written by: @Agustqueen_ Book covered by: @JKMaknae_ STARTED : 190625 COMPLETED : 190709 جميع الحقوق محفوظة إلي كـ كاتبة © لا أسمح بالأقتباس منها أو نسخها أو التعرض لمسائل قانونية.
> -حِراسة مقعدٍ ليس بالأمرِ العسير.. ما عليكَ فعله هو إعطاء جُل اهتمامكَ لهُ واحذر أن تغفل عنه! _جيون جونغ كوك _كيم سيلَـا "رواية ذات فصول قصيرة" بدأت:- 13 من يناير لعام 2019 انتهت:- 14 من مايو لعام 2019 #1 أشباح~ "جميع الحقوق محفوظة لي كـكاتبةٍ أصلية ولا أسمحُ بالإقتباس!"
"أَلستُ مُـجرّد ذُبابة؟ أنا لاَ أعني لك شيئاً، مجَرّدُ فتَاةٍ مُـقَزِزةٍ ومزعجةٍ أليْـسَ كذلِـك؟ إذاً لِمَـاذاَ؟" "أنـَا...-" "أَنـتَ مَـاذا؟ لازلْـتَ تريِـدُ الإِنْـتقام منِي! أنَـا سأرْحلُ وأَتَـزوج هـلْ أَنـتَ سعيـِد بهَذا؟" ©جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة الرواية لا أسمح بالإقتباس و لا بأخد الفكرة و تغيير الأبطال و...
فَـتاة ترسل رسالة نصية بطريق الصـدفة الى عضو إكسو المشهور بيكهيون. الرواية كوميدية ،وهي فقط رسائل نصية،وفيها كلمات سوقية يعني اللي مايحب هذا النوع لا يقراء ®exofanfic
مقتطف من الرواية : فَضَحِكَ وَقال "صَدَقتِ ، لكن دعيني أُضيف لكِ كلماتٍ ، فقد عرفتُ اليومَ أنَّ بُكاءكِ بينَ يديّ واضطرابَ يدكِ في يدي وخُفوقَ قلبكِ عند رُؤيتي كان أثرًا من آثارِ الخوفِ ، لا مظهرًا من مظاهرِ الحبّ وأنّ عطفكِ عليّ وتحبُّبَكِ إليّ ولُصوقَكِ بي لم يكُن لأنكِ تُحِبينني بل لأنّ فَتاة مسكينة ضعيفة مثلكِ لا...
