لها
ترتدي حذائها الأقحواني المركون بكبرياء فتطرق به كل الطرقات لتأسر أنظاره فيقوم بتتبع طيفها بفضول وعناء فتقرر بخلع ذاتها من تلك الحياة ليعدو خلف سواد أفكارها ويركض نحوها ماسكاً لخصرها هاتفاً بين أذنها لما هذا التخلي من هذه الحياة يا ذات الحذاء الأقحواني .