إيلاف ( نصفي الآخر)
كنت أنا حارسك و كنتي نوري الدائم، كملكة انتي و تربعتي على عرش قلب هذا الفقير ،الذي كان يهيم بكِ عشقاً، ولكن هذا كان في الماضي، ماذا إن تبدل الحال وسكن هو القصور و كان مكانكِ شارع ما، هل ستهونين على قلبه المتيم بكِ، أم أن لتبدله أذرع كثيرة كالأخطبوط الذي سيمسك بكل من شتتوا أسرته يوماً و جعله يتلوي في ظلمة أيامه هل ستك...