صغيرتي
.......
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
مشهد متكي عله الكرسي ويباوعلي بس رفعت راسي غمزلي وكام وكفت عيوني بالطول وكلبي رجف من الخوف بعد ما رفعت راسي بعد وهوا كام ويه العمال يجيك الادويه وكل شويه عصب ورزله واحد واني افز من صوته تكول اسد يزئر هوا ينتبه الي شلون افز يبتسم بتسامه جانبيه
ليش مستغربة؟؟اني شايل بصدري حجارة وعمر الحجارة متلين .. سامعتلج بحجارة خضرت؟؟ ابتسمت بطرف شفتي واني مركزة بي.. اي ممكن الحجارة تخضر وتلين وتثمر هم.. بس تحتاج موجة ماي تتغلغل باعماقها.. وتصير العملية بسيطة.. تعرف ليش؟؟ مشيت للباب اريد افتحه وقبل لا اطلع .. ركزت بعيونه اكثر.. لان اصل هالحجارة من تراااب .. من طيييييين...
كاعده بكل خيبه امل ؟؟! منو جان يصدك راح توصل لهنا؟ فستاني الابيض الي حلمت بي طول عمري احسه خانكني ؟؟! شلون بعد شويه اصير مرته وتجمعنه غرفه وحده وهو مجبور بيه وماريدني .... احس الدنيا مغوشه وخنكه وصوت الاغاني العالي والناس الفرحانه بعيده .... بعيده حيل عني هذا الفرح جنت نايمه على السرير دموعي بعيني تقرب من يمي وه...
شيهانة وعيونها سود ونعاس.. شيهانة غطت على الي بأثرها.. كن يدها الماسة تلبس الماس.. جمر كرز عناب توت ثغرها.. فدوة لها الصنديد والدرع والطاس.. فدوة لها وزن القصيد وبحرها..
انتظرتك منذ الازل لم اتوقع ان تكوني بهذا النقاء الخيالي والجمال الافلاطوني انت فقت كل احلامي حتى لم اعد متأكد بأنك حقيقة ولكن سواء كنت حقيقية ام لا اعدك ان تكوني دائما وابدا لي وفقط لي...
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
مازال في قلبي رحيقُ لقائنا من ذاق طعمَ الحب..لا ينساه.. ماعاد يحملني حنيني للهوى لكنني أحيا..على ذكراهُ قلبي يعود إلي الطريق ولا يرى في العمر شيئاً..غير طيف صبانا أيام كان الدربُ مثل قلوبنا.. نمضى عليه..فلا يملُ خطانا ..