بين ذنب وأستقامه
دينينه
الحب الحلال عامل زى الشمعة اللى بتفضل تدور عليها لما النور يقطع وتتكعبل فى حاجات كتير اوى لحد ما توصلها الحاجات دى تجارب فاشلة منك او من اللى حواليك بتجرحك وتأثر فيك المهم فى الآخر توصل للشمعة وتنور لك حياتك وتحس بالحب ده إنك سلطان زمانك
احمد:انا مش مراهق علشان اخليكي تعملي حاجه مش عوزاها..انا شايف الرفض في عنيكي ..وعارف ان جوازنا حصل بسرعه ومنعرفش بعض كويس... >نظر اليها ببرود على عكس مايوجد داخله واكمل عندما لم يجد منها رد: وانا مش هقربلك غير لما تطلبي ده ولحد ما ده يحصل كل واحد فينا هيبقى في اوضه...بس احنا قدام الناس نبين اننا مبسوطين علشان مش عاوز...
تهاجمه تلك الذكريات اللعينة التي تستطيع تحطيمه بكل سهولة؛ فهو سبب في موت أغلى ما لديه،ويرى أنه لا يستحق سوى الموت واستسلم إلى ذلك المرض اللعين الذي سيؤدى به إلى الهلاك لا محالة، ولكن هل سيمسك باليد المنقذة له أم لا
💔-بريئة أوقعها القدر في يد قاسى إتخذها أداة لينفذ بها إنتقامه لمقتل والده. ..... 💔وأخرى تزوجها رغما عنه فأهانها وأذاقها العذاب ألوان إلى إن كانت الصدمة. ..... هل سيظل كل منهم يدور في حلقته أم ستتغير الأحوال؟ ...... ما بعد الجحيم
نبذة " هو يعتبرها طفلة مدللة وهي تخافه بل ترتعب منه وتعتبره عجوزا عصبيا غير رحيم ولكن جمعهم الزواج اجبارا بغض النظر عن وجهة نظر كل شخص في الاخر" للرواية حقوق ملكية وحقوق نشر وممنوع الاقتباس
عندما يجبرك قلبك على حب شخص لا ينتبه لكى وعندما فجأة تقرري التخلص منه ،ماذا لو اتى ذلك الاحمق واجبركى هو على عشقه وليس حبه.
لا نعلم أين السعاده أنجدها بتحقيق أحلامنا التي سعينا بجد لها؟! أم أن القدر يخبئها لنا في أماكن أخرى لم تكن يوماً في الحسبان؟!