بيت مهجور .. ليل حالِك بالسواد و صوت المطر برا اشتد گمت للشباك فتحته ، المطر عالي غمضت عيوني بخوف اثناء ما چان البرق محتل السما سديته بأيد ترجف مشيت بخطوات هادئة للباب واني اعرف ان ماكو احد عيني صارت ؏ الحبال الچانت مربوطة بيها ايدي ضوة الغرفة خفيف ، الخنگة الي حسيتها بالمكان ، هدوء ينذرني بالعاصفة الجاية و انامل...
قف هاهنا الحياه لن تسير على هواك سيدي انا موجوده رغم اختفائي بين فقري والمي وكثره جروحي وفقداني لاعزائي لي رب يحميني انا بالله استعنت بمن استعنت سيادتك عذرا قد نسيت استعنت بمالك باهل النفوذ لعلك تشعر براحه ابحث عنها في كيانك اولا تجدها بالطبع لن تجدها لانك تعلم انك الخطا وترغم نفسك على التبرير الغير مقنع لذو سنين سبع...
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
