الشيخة الصغيرونة
قصة حب
هوه رجل ثلاثيني وهيه في بدايه مراهقتها. والاخر يعشقها حد الموت مامصير كل من العاشقين في عشگ الورد ....
قصه جديده ... بقلمي الاميره الموسويه 👑 ما احلل لاي شخص ياخذ كتاباتي وينشرهم (ذمه)
رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...
سلام لأحلى متابعين .. اليكم مشهد من رواية (في شريعة العشق ) نبدأها بخاطرة بقلمي .. في شريعة العشق كيف لي ان لا اكترث اليك كيف لي ان لا اخضع لهيامُك وادنو من قلبك لم اتعمد ان احبك لكن حبك تعمدني وتورد في داخلي .. وشاءَ هواك ان يغمرني كالمد الجارف فملئ قلبي الى حافته فما عاد هناك من متسع لمشاعر أخرى لسواك انت .. كن...
#الانين_الصامت انا بنت،،،تقدم بيها العمر بأرقٌ يعبئ العيون والأفئدة، وأنينٌ قلب يأن في صمت و لا يشعر به أحد، أحاسيس لاتكتب ولا توصف لان وجعها فاق الحدود والعقل،،،، زهره ،،ورده،،، نجمه،،،،بنت عدت سنيين عمرها،،،،،،وهي تحلم بثوب ابيض،،،،،، السنيين مضت،،،،ورفيق الدرب لم يأتي ومعه الفرحه بلبس الابيض،،، وكنت اظن ان الامل...
قصة جديدة للكاتبة رفل الكناني 😍 افترقنا، و انتهت علاقتنا،، لكن لم تختفي ذكرياتنا، ذكريات اصبحت تُرهقنا و تُدمي قلوبنا بعد ان كانت ترسم البسمه على مُحيّانا، و لم ينقطع الحنين و الشوق لليالٍ طِوال قضيناها سِوياً ، الحنين للحظات اختطفناها من الزمن نتشارك فيها السعاده التي انتهت، لكن طيفها ما زال يحوم في اروقة الذاكره،...
فتاه تتعرض للاغتصاب من قبل اخ زوج امها وعم اخواتها...وتصف نفسها انها قتلت عند اغتصابها له ولكنها لاتعرف قتلت مره ثانيه من نفس المغتصب قتلت مرتين
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
احدهما قاسيآ ..متحجر القلب ..يمتلك جميع صفات الخبث والخباءث.... لا يعرفُ قيمة المراة وعظمتها .....بعينيه خلقت المراه فقط لخدمته.... اما الاخر ...كأضوء القمر المضيء في أفق السماء ....قلبه الصافي كأقلب الطير الذي يطيرُ في السماء عاليآ حاملآ لها حب يدخل الئ روحها ويتملكها فتصبح نجمةُ مضيء بعدما عاشت سنين من المعاناة وا...