روايه والله احبك يشهد الله علي

حابه انقلها لكم لأنها اعجبتني . انا قريتها أولى متوسط وليومكم دا اقراها وانا خريجه ثانوي احب اعيدها مرا مرتين ٦ مرات ذي المرا السابعه حقراها.

لاجل امي اصبحت خادمه

تنتضر في الممر وتحاتي امها رايحه جايه وحاطه اللثمه بطلب من امها الي م تحب بنتها تخرج كاشفه الوجه جمالها جمال امها الكبيره بالعمر خرج الدكتور من عندها وراح وهي مشيت وراه وكان رافع خشمه م يبي يشوفها دخل المكتب وجلس وطالعها ! براءه : شفيها امي ي دكتور الدكتور احمد بنفس شينه : نفس كل مرا تجيبيها لي براءه تنهدت : طيب...